|
الموضوع |
الدعاء والذكر والتوبة |
رقم الفتوى |
0075 |
| السؤال |
| هل علينا ان نتذكر ذنوبنا ام نحاول تجاهلها |
| الجواب |
| إذا كان التذكر للعظة وتهذيب النفس فهو مستحب، وإذا كان التذكر للندم فذلك من أهم شروط التوبة وهو واجب، وإذا كان التذكر للحنين للمعصية والرغبة فيها فهو مكروه والله تعالى أعلم. |
|
|
الموضوع |
الدعاء والذكر والتوبة |
رقم الفتوى |
0076 |
| السؤال |
| فعلت كل المحرمات فهل يغفر الله لى |
| الجواب |
أمرك بيد الله تعالى ومشيئته فهو الأعلم بحالك والمطلع على السر وأخفى قال تعالى: {إِنَّ ٱللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَآءُ} [النساء: الآية 48، والآية 116]
وعن أنس رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: قال الله تعالى: يا ابن آدم، لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة. رواه الترمذي وحسنه.
فأنصحك بالمبادرة إلى التوبة النصوح، والإقبال على الله تعالى.
قال تعالى: {يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ آمَنُواْ تُوبُوۤاْ إِلَى ٱللَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحاً عَسَىٰ رَبُّكُمْ أَن يُكَفِّرَ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا ٱلأَنْهَارُ} [التحريم: 8] وقال تعالى: {قُلْ يٰعِبَادِيَ ٱلَّذِينَ أَسْرَفُواْ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُواْ مِن رَّحْمَةِ ٱللَّهِ إِنَّ ٱللَّهَ يَغْفِرُ ٱلذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ ٱلْغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ } [الزمر: 53].
وقال تعالى في وصف عباده: { وَٱلَّذِينَ لاَ يَدْعُونَ مَعَ ٱللَّهِ إِلَـٰهًا آخَرَ وَلاَ يَقْتُلُونَ ٱلنَّفْسَ ٱلَّتِي حَرَّمَ ٱللَّهُ إِلاَّ بِٱلْحَقِّ وَلاَ يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذٰلِكَ يَلْقَ أَثَاماً يُضَاعَفْ لَهُ ٱلْعَذَابُ يَوْمَ ٱلْقِيامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً إِلاَّ مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَـٰئِكَ يُبَدِّلُ ٱللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً وَمَن تَابَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى ٱللَّهِ مَتاباً} [الفرقان: 68 -71] وعن أبي فروة رضي الله عنه أنه أتى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال: رأيت رجلا عمل الذنوب كلها، ولم يترك حاجة، ولا داجة فهل له من توبة؟ فقال: أسلمت؟ قال: نعم، قال: فافعل الخيرات واترك السيئات فيجعلها الله لك خيرات كلها. رواه الطبراني والله أعلم.
|
|
|
الموضوع |
الدعاء والذكر والتوبة |
رقم الفتوى |
0077 |
| السؤال |
| عندى صديق عندة سوال هو يحب بنية 2 سنوات بنية هم يحبها يوم من ايام شهر رمضان هو مو صايم و يروح يم بنية من يروح بنية يقول لازم تنام وياى و صديقى ينام ويا بنية و يسوى زنا ويا بنية من اشوف صديقى يوميا يبكى على مود شغلة لى سواة و هسة هو اهل مسجد وكل اسبوع 2صايم سوال هل توبة مالة مقبول اللة ارحم راحمين يقبل استغفارة او توبة مالة او شو سوى حتى الله يرحمة |
| الجواب |
| إذا تاب توبة نصوحا قبل أن يغرغر، أي وهو في حال القوة وقبل الموت فإن الله تعالى يقبل توبته لقوله تعالى {وَهُوَ ٱلَّذِي يَقْبَلُ ٱلتَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُواْ عَنِ ٱلسَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ} [الشورى: 25] والله تعالى اعلم. |
|
|
الموضوع |
الدعاء والذكر والتوبة |
رقم الفتوى |
0078 |
| السؤال |
| حالة صديقى مو زين يوميا اشوفها لى سوا زنا مع بنية برمضان عمل الشيطان يستحى مايعرف يسال من انى شفت هدا السايت واحب اسال جنابكم وزكرت هدا الشخص اهل المسجد كل اسبوع يومين صايم هل اللة يقبل توبة مالة |
| الجواب |
| إذا تاب توبة نصوحا قبل أن يغرغر، أي وهو في حال القوة وقبل الموت فإن الله تعالى يقبل توبته لقوله تعالى {وَهُوَ ٱلَّذِي يَقْبَلُ ٱلتَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُواْ عَنِ ٱلسَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ} [الشورى: 25] والله تعالى اعلم. |
|
|
الموضوع |
الدعاء والذكر والتوبة |
رقم الفتوى |
0079 |
| السؤال |
| ماهي كفارة سرقة المال من شخص ولكنة توفي الان وكفارة السرقة من شخص لا تعلم مكانه. |
| الجواب |
| كفارة السرقة التوبة النصوح، وابراء الذمة باعادة المال إلى صاحبه، ولكن إذا كنت لا تعلم مكان ورثة المتوفى ولا يمكنك معرفتهم، فعليك ان تتصدق بالمال الذي سرقته ابراء لذمتك، وصدقة عن صاحب المال والله تعالى اعلم. |
|
| |
|
