الموضوع
الكلمة/الجملة
اسأل هنا

 
الموضوع قضايا اجتماعية رقم الفتوى 0006
السؤال
ma howa hokmo el hijra ila bilad el kofr

ما هو حكم الهجرة إلى بلاد الكفر
الجواب
لا يجوز الا لحاجة مشروعة والله تعالى أعلم.
الموضوع قضايا اجتماعية رقم الفتوى 0007
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حضرة المفتي بارك الله فيك وبالجهود المبذولة لخدمة الاسلام والمسلمين
السؤال
لدي منظومة لتقديم الانترنت وبيع الخطوط للمستخدمين وانت تعرف مدى التطور الحاصل في العالم فهناك ناس يستخدمونه في الخير كما في موقعكم المبارك هذا وناس اخرين يستخدمونه في مجالات اخرى مثل المواقع الاباحية اجلكم الله فهل عليَّ اثم عندما اوفر خدمة الانترنت لهؤلاء الناس علما اني لا استطيع ان اسيطر على تصفح النت
هذا وبارك الله فيكم
الجواب
إذا كنت تعلم أن من توفر له الخدمة سيستخدمها في حرام فأنت شريك له في الإثم لأنك اعنته على ذلك، واما إذا كنت تشترط الإلتزام في الإستخدام ثم استخدمه خلاف ذلك، ولم تعلم بذلك فالاثم على الفاعل، ولا شيء عليك، لكن عليك ان تبذل جهدك في الوقاية والرقابة والمتابعة والردع، فأنت على ثغرة هامة فلا يؤتين من قبلك، والله لا يضيع أجر من أحسن عملا. والله تعالى أعلم.
الموضوع قضايا اجتماعية رقم الفتوى 0008
السؤال
ما حكم تهنئة غير المسلم بعيده ( بالسند من الكتاب والسنة أو الإجماع لعلماء الأمة ) وجزاكم الله خيرا.
الجواب
يباح تهنئة غير المسلم الذي لم يعاد المسلمين أو يقاتلهم ضمن الضوابط الشرعية قال تعالى: {لاَّ يَنْهَاكُمُ ٱللَّهُ عَنِ ٱلَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي ٱلدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوۤاْ إِلَيْهِمْ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلْمُقْسِطِينَ} [الممتحنة: 8] وقال الله سبحانه مخاطبا موسى وهارون عليهما السلام حيث أرسلهما لفرعون {فَقُولاَ لَهُ قَوْلاً لَّيِّناً} فقولهما لفرعون وهو افجر الناس، ومع ذلك امرهما الله سبحانه باللين في القول معه، وقال تعالى {وَقُولُواْ لِلنَّاسِ حُسْناً} [البقرة: 83] يقول القرطبي في تفسيره بعد ان ذكر اقوال العلماء: وهذا كله حض على مكارم الأخلاق، فينبغي للمسلم أن يكون قوله للناس لينا، ووجهه منبسطا طلقا مع البر والفاجر والسني والمبتدع، من غير مداهنة، ومن غير أن يتكلم معه بكلام يظن انه يرضي مذهبه والله تعالى أعلم
الموضوع قضايا اجتماعية رقم الفتوى 0009
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
شيخي الفاضل اريد ان استشيرك في مشكلة اعاني منها وامل ان تفيدني ان شاء الله بادن الله..
مشكلتي هي الارق . مند 15 سنة ولاحيطك علما انني ابلغ من العمر 38 سنة ولم اتزوج بعد .هذه الحالة تاتي مرات فلا انام طول الليل مع كل محاولاتي من قراءة القران والتسبيح مع ذلك اتعب كتيرا. واحس بضيق الصدر والحزن والبكاء مع اني مومنة والحمد لله بالقضاء والقدر ومع ذلك يغلب علي هذا الشعور بالكابة والحزن.
ولاحظت كذلك ظهور حبوب متورمة على ظهري كل ما تزول وحدة تجي ثانية والحمد لله على كل حال
المرجو منك يا شيخي ان تستفسر من هده الحالات وخصوصا عدم نومي ماهي لاني والله جد متعبة
في انتظار ردك ان شاء الله
ولكم جزاء الشكر
السلام عليكم
الجواب
بناء على ما ورد في السؤال فما تشعرين به عَرَض لحالتك النفسية، ولذا فلا بد من الوقوف على السبب ومعالجته، فأنصحك بمراجعة طبيب نفسي مسلم ثقة، وليكن مع الدواء الدعاء قبل النوم وعند الأرق وخاصة دعاء الأرق فعن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده رضي الله عنهم أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: إذا فزع احدكم في النوم فليقل: (اعوذ بكلمات الله التامات من غضبه وعقابه وشر عباده، ومن همزات الشياطين، وان يحضرون، فانها لا تضره) رواه أصحاب السنن، وليكن مع الدعاء ذكر الله تعالى لقوله سبحانه {أَلاَ بِذِكْرِ ٱللَّهِ تَطْمَئِنُّ ٱلْقُلُوبُ} [الرعد: 28] وكذلك قراءة آيات القرآن الكريم لقوله تعالى: {وَنُنَزِّلُ مِنَ ٱلْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَآءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ ٱلظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَاراً} [الاسراء: 82] ولك الأجر والثواب على ما اصابك وعلى صبرك وايمانك والله تعالى اعلم.
الموضوع قضايا اجتماعية رقم الفتوى 0010
السؤال
السلام عليكم ورحمته الله تعالى وبركاته
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله.

هل يجوز للزوج أن يدخل بيت أهل زوجته بمجرد أنه أصبح نسيبهم وأن ينام عندهم على الرغم من قرب بيته وبمجرد أن رغبت زوجته في ذلك، مع العلم أن في المنزل من أهل الزوجة أرملة مخطوبة وزوجة أخيها.


أسأل الله أن ينفعنا ويبلغنا من العلم والهداية ما يدخلنا الجنة ويحول بيننا وبين النار إن شاء الله.
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
الجواب
من ناحية الجواز يجوز إذا كان في البيت سعة ولا يترتب على النوم تضييق الحرية على أهل البيت أو الاطلاع على العورات، لكن لدرء المفاسد واتقاء للشبهات، وطالما أن بيت السائل قريب من بيت اصهاره فنومه في بيته أولى وأحسن له ولهم والله تعالى أعلم.
 

 
 (75)  (77) (910)  
  80 79 78 77 76 75 74 73 72 71 70  مزيد