الموضوع |
قضايا اجتماعية_المرأة |
رقم الفتوى |
0003 |
السؤال |
السلام عليكم
سؤالي حول سفر المرأة المتزوجة مع مجموعة من النساء ولكن بدون محرم. حيث ستكون إقامتها في فندق فهل يجوز لها ذلك؟
مع الشكر
|
الجواب |
لا يجوز سفرها الا مع زوجها أو ذي محرم عليها، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الأخر تسافر مسيرة يوم وليلة الا مع ذي محرم عليها" والله تعالى أعلم. |
|
الموضوع |
قضايا اجتماعية_المرأة |
رقم الفتوى |
0004 |
السؤال |
ما حكم تنظيف الحواجب بإزالة الشعر الزائد من الأسفل فقط بحيث لا يتغير شكلهما؟ |
الجواب |
يجوز لانه ليس بنمص، والله تعالى أعلم. |
|
الموضوع |
قضايا اجتماعية_المرأة |
رقم الفتوى |
0005 |
السؤال |
هناك شخص على خلق ودين اعرفه من 3 سنين يرغب بالزواج مني لكن امه ليست موافقه لعدم وجود اي سبب واضح مع انني عاديه من حيث الجمال وملتزمه دينيا ومتعلمه ولكن رفضها ناجم من انها لاتريد ان تزوجه اياني لمعرفتها بانه يميل الي وهي تغار عليه لانه ابنها الوحيد تقريبا وكل يوم تذهب للبحث عن عروس له لكنه يرفض الذهاب معها لانه لا يريد غيري ولامانع مقنع له من رفضها مع ذلك فهو يحاول قدر الامكان عدم اغضابها لانه يخاف كثيرا من ان تغضب منه مع العلم بانها اتت لزيارتنا مرتان ولكن دون جدوى وانا تعلقت بهذا الشاب لانه مثال للشاب المسلم الذي تتمناه اي فتاه فما حكم ذلك هل يأثم هو؟ والام هل تأثم على رفضها طلب ابنها ؟ الرجاء الرد فالموضوع معلق منذ اكثر من سنه .
وجزاكم الله خيرا
|
الجواب |
أنت مخطئة، والشاب الذي تعرفيه مخطئ أيضاً لوجود علاقة بينكما وصلت بك إلى حد التعلق به دون ان يكون بينكما رباط شرعي، ولذا فكل منكما آثم في علاقة مشبوهة مضى عليها ثلاث سنين ضاعت ويخشى مع استمرارها الوقوع في المحظور فما يؤدي الى الحرام فهو حرام.
أما من ناحية الأم فلا يجوز الحكم عليها بناء على ما ورد في السؤال، وإنما بناء على اقوالها هي، فكل أم تحرص على مصلحة ولدها (ابناً كان أو بنتاً)، وحب الخير والسعادة له، وقد تطغى العاطفة، لكن لا يستطيع أحد أن يشكك في نية أم نحو ولدها، والله تعالى أعلم.
|
|
الموضوع |
قضايا اجتماعية_المرأة |
رقم الفتوى |
0006 |
السؤال |
السلام عليكم
هل صحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم منع عليا رضي الله عنه من الزواج بثانية على فاطمة رضي الله عنها
وإذا كان صحيحا فما هي الحكمة من ذلك
جزاكم الله خيرا |
الجواب |
لم يمنع الرسول -صلى الله عليه وآله وسلّم- علياً -رضي الله عنه- من الزواج بثانية، ولكن طلب منه تحقيق الشرط، فعن المسور بن مخرمة -رضي الله عنه- أنه سمع النبي -صلى الله عليه وآله وسلّم- على المنبر وهو يقول: "إن بني هشام بن المغيرة استأذنوني أن ينكحوا ابنتهم علي بن أبي طالب، فلا آذن لهم، ثم لا آذن لهم، ثم لا آذن لهم؛ إلا أن يحب ابن أبي طالب أن يطلّق ابنتي، وينكح ابنتهم، فإنما ابنتي بضعة مني يريبني ما رابها، ويؤذيني ما آذاها" والحكمة ما بيّنه الرسول صلى الله عليه وآله وسلّم: "وإنما أكره أن يفتنوها، وإنها والله لا تجتمع بنت رسول الله، وبنت عدوّ الله (أبو جهل) عند رجل واحد أبداً"، فترك علي –رضي الله عنه- خطبة جويرية بنت أبي جهل، والله تعالى أعلم.
|
|
الموضوع |
قضايا اجتماعية_المرأة |
رقم الفتوى |
0007 |
السؤال |
ما حكم القرأن والسنة فى نزول المرأة لكى تشتغل |
الجواب |
المرأة في أرفع عمل، ونزولها لكي تشتغل جائز شرعاً ضمن الضوابط الشرعية التي تحافظ على مكانتها، وتصون كرامتها. والله تعالى أعلم. |
|
|
|