الموضوع
الكلمة/الجملة
اسأل هنا

 
الموضوع قضايا متفرقة رقم الفتوى 0257
السؤال
صديقتي تريد أن تحضر هدية لوالدتها وسألتني عن الاسعار واخبرتها ان سعر القطعة 65 دينار كما هو مكتوب فطلبت مني ان اشتريها لها، وعندما ذهبت للمتجر ولاني زبونة دائمة عندهم وكل ما اشتري من عندهم احصل على نقاط في محفظتي، فعندما ذهبت لاشتريها اخبرني ان سعرها 65 دينار وأنه يوجد في محفظتي 5 دينار فهل اريد استخدامها فأخبرته نعم، وعندما اعطيت القطعة لصديقتي أخبرتها ان سعرها 65 دينار وأني استخدمت 5 دينار التي في محفظتي، علما ان الفاتورة كانت بمبلغ 60 دينار.
فهل ما فعلته صحيح اني اخذت 5 دينار لي؟
الجواب
لا يجوز لك أخد المبلغ الزائد عن ثمن القطعة الحقيقي لأنك مؤتمنة والأمانة تقوم على الثقة والحرص على مصلحة الآخر كالحرص على المصلحة الخاصة ولذا فعليك ارجاع خمسة دنانير الى صديقتك احقاقا للحق وابراء لذمة والله تعالى اعلم.
الموضوع قضايا متفرقة رقم الفتوى 0267
السؤال
Business agreement between a doctor and a reputed drug company is halal or haram?
A doctor is working in a private hospital. He makes a business agreement with one of the best companies in a country that exports drugs to the developed country. According to the agreement He will write a specific drug for a specific disease that the aforementioned renowned company produces. The price of the drug is similar to the price of other companies and quality is superior or similar to other companies. As an agreement the doctor will get a monthly salary from that company.
Conditions of the agreement:
1. Doctor will write the drug in his prescription according to the disease condition/according to the indication.
2. The salary should not be targetbased. It will be a fixed monthly salary & it will not depend on number of prescriptions. This fixed monthly salary arrangement rather than a targetbased system ensures that the doctors decisionmaking is not influenced by financial incentives. This helps maintain the integrity of the doctorpatient relationship and ensures that the doctors primary concern remains the welfare of the patients.
3. The doctor will have control over the agreement and the pharmaceutical company will not be the first priority but patients will be the first consideration.
4. If the price of the drug increases the doctor will consider alternative drugs for the betterment of the patient following reevaluation of the agreement. If most of the reputed companies in the country increase the price due to a specific reason then doctors will choose the drug that best suits the patient. The doctor will consider the acceptable price (most of the companies adopt) and quality. Due to price quality should not be compromised. A balance of price and quality should be maintained.
5. Each party has the freedom to come out of the agreement if any deviation of conditions observe. This ensures that the doctor can maintain their autonomy and make decisions in the best interest of the patients.
6. The hospital has no rule to declare any conflict of interest regarding such an issue. The constitution of the hospital did not mention directly or indirectly that such an issue should be declared. Even the job contract did not demand directly or indirectly that the employee must declare such a relationship. Moreover the hospital allowed to maintain multiple affiliation without hampering the job. So the doctors have no obligation regarding the declaration of such relationship.
7. The doctor will not be responsible for any obligation (rules/regulation) applicable to the pharmaceutical company
If the pharmaceutical company agrees with the above conditions is it permissible to make such a business agreement with the company without harming the patients and earning money? Is it halal?
الجواب
سبق أن طرحت اسئلة حول علاقة الطبيب بدواء معين او مختبر معين أو مستشفى معين مقابل عمولة معينة وكل هذا غير جائز لأن تقديم منفعة طرفين على منفعة الطرف المحتاج للخدمة بل على حسابه حرام ولما في ذلك تفضيل للمال على أخلاق المهنة بالحرص على منفعة المريض وهي امانة في عنق الطبيب وربما لا يستدعي الحال لتحويل او اجراء تحاليل أو لهذا العلاج بالذات ورغم ان السؤال صيغ بعناية لكن لا يتصور عقلا بذل مال دون مقابل وشرعنا الحنيف ينير لنا السبيل وبيسر وبسهولة فعن النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: إن الحلال بين وان الحرام بيّن وبينهما مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك ان يرثع فيه الا وإن لكل ملك حمى الا وان حمى الله محارمه الا وان في الجسد مضغة اذا صلحت صلح الجسد كله واذا فسدت فسد الجسد كله الا وهي القلب (متفق عليه) فالبعد عن الشبهات يبعد عن الوقوع في المشكلات والاحتراز عنها وفي الحديث عن وابصة بن معبد رضي الله عنه قال: اتيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال: جئت تسأل عن البر قلت نعم فقال: استفت قلبك البر ما اطمأنت إليه النفس، واطمأن إليه القلب، والإثم ما حاك في النفس وتردد في الصدر وإن أفتاك الناس وأفتوك (حديث حسن رواه احمد والدارمي في سنديهما) ولا شك ان درء المفاسد اولى من جلب المنافع والله تعالى اعلم.
الموضوع قضايا متفرقة رقم الفتوى 0269
السؤال
سلام عليكم ورحمه الله لي سؤال من صديق أخبرني إنه قبل الحرب في سوريا كانت تأتيه وساوس حول القتل لكن حينما علم بعقوبة القتل العمد في الآخرة ذهبت عنه هذه الوساوس بعد فترة أجبر على الدخول في الجيش وحاول كثيرا الخروج منه وفي إحدى المرات أراد ضابط أعلى منه اختبار ولائه فأرسل له جندي وقال لصديقي سيدي في تلك الخيمة كان فيها البارحة مسلحين راقب لي بالمنظار فحاول صديقي التهرب من طلب الجندي وبسبب إلحاح الجندي خاف صديقي من أن تنطبق عليه عقوبة القتل العمد وبسبب ضغط الجندي عليه خرج من صديقي كلمة يلا فقام الجندي بإطلاق النار على الخيمة فأخذ صديقي المنظار لكن والحمدلله كان الخيمة فارغة لايوجد بها أحد وسؤال صديقي هل ينطبق على صديقي حديث الرسول عليه الصلاة والسلام أن الله تجاوز عن امتي ماوسوست به نفسها مالم تحدث به أو تعمل به بما معنى الحديث وبالتالي يعد مرتكب لكبيرة القتل العمد علمنا أنه لم يقتل أحد وكان تلك الخيمة فارغة ولايوجد بها أحد واستطاع صديقي مغادرة البلد لينجو بدينه وجزاكم الله خيرا أرجو الإجابة على هذا السؤال لأن صديقي متعب نفسيا كثيرا بسبب هذا الموضوع
الجواب
بناء على ما ورد في السؤال فإن صديق السائل لم يرتكب جريمة قتل وبالتالي فلا شيء عليه، لكن عليه مراجعة طبيب نفسي مسلم ثقة لمعالجة الوسواس والله تعالى اعلم.
الموضوع اللباس و الزينة رقم الفتوى 0003
السؤال
الحجاب/ ما هي مواصفات الحجاب الشرعي
الجواب
- أن يكون ساتراً وفضفاضاً يستر جميع بدن المرأة قال تعالى {يٰأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ قُل لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَآءِ ٱلْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلاَبِيبِهِنَّ ذٰلِكَ أَدْنَىٰ أَن يُعْرَفْنَ فَلاَ يُؤْذَيْنَ} [الاحزاب:59]، وعن ام سلمة – رضي الله عنها – قالت: (لما نزلت "يدنين عليهن من جلابيبهن" خرج نساء الأنصار كأن على رؤوسهن الغربان من الأكسية) فما لا يستر البدن لا يعتبر شرعياً سواء أكان يجسم اعضاء البدن أو بعضها أو يبرز المفاتن أو كان رقيقاً شفافاً قال تعالى {يَابَنِيۤ ءَادَمَ لاَ يَفْتِنَنَّكُمُ ٱلشَّيْطَانُ كَمَآ أَخْرَجَ أَبَوَيْكُمْ مِّنَ ٱلْجَنَّةِ يَنزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْءَاتِهِمَآ إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لاَ تَرَوْنَهُمْ إِنَّا جَعَلْنَا ٱلشَّيَاطِينَ أَوْلِيَآءَ لِلَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ} [الأعراف:27]، وعن أبي هريرة – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وآله وسلم – قال: "صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها النساء، ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وان ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا" ودخلت نسوة من بني تميم على عائشة – رضي الله عنها – وعليهن ثياب رقاق، فقالت عائشة – رضي الله عنها" إن كنتن مؤمنات فليس هذا بثياب المؤمنات"
2- أن يكون الرأس مستوراً وهو الخمار لقوله تعالى {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَىٰ جُيُوبِهِنَّ} [النور: 31]، أي على النحور والصدور أيضاً ولتغطية الزينة والحلي. والله تعالى أعلم.
الموضوع اللباس و الزينة رقم الفتوى 0007
السؤال
أرجوك فضيلة الشيخ أن ترسل لي أدلة مقنعة على إرتداء الحجاب و هذا لصديقتي فأنا أريد ان اقنعها بالحجاب أو نصوص يحث الله فيها عباده على الحجاب
الجواب
ورد سؤال عن الحجاب على هذه الزاوية وأجيب عليه بتاريخ 14/9/1428هـ الموافق 25/10/2007م كما يمكنك الحصول على الفتوى حول معنى الحجاب وأسئلة مهمة للمحجبات والصادرة عن دائرة الإفتاء العام برقم (2481) بتاريخ 28/8/1423هـ الموفق 4/11/2002م وقد طبعها أهل الخير في مطوية عن دار الشقائق للتسجيلات الإسلامية/ الجبيهة/ مقابل البوابة الشمالية للجامعة الأردنية.
كما يمكن الاقناع بالحوار مباشرة مع داعية أو أي أخت من أهل الاختصاص . والله تعالى أعلم.
 

 
 (93)  (95) (302)  
  100 99 98 97 96 95 94 93 92 91 90  مزيد