الموضوع
الكلمة/الجملة
اسأل هنا

 
الموضوع الأحوال الشخصية_طلاق رقم الفتوى 0056
السؤال
asalama alikom orido an asala tallakto zaoujati fi talat majalis mokhtalifa oualaken kounto assabian jidan wa la aani ma akoloho ay laysa bi niyatiwa orido an aarifa hokma charaa fi hada wa mada afaalo likay naouda min jadid wa chokran


السلام عليكم أريد ان اسأل طلقت زوجتي في ثلاث مجالس مختلفة ولكن كنت عصبيًا جدًا و لا اعني ما أقوله أي ليس في نيتي. أريد ان أعرف الحكم الشرعي في هذا وماذا أفعل لكي نعود من جديد وشكرًا
الجواب
عليك مراجعة المفتي لمناقشتك وللحصول على الفتوى الشرعية والله تعالى أعلم.
الموضوع الأحوال الشخصية_طلاق رقم الفتوى 0057
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل يصح الطلاق بالثلاث علما بانها عند وقوع الطلاق هي عليها الدورة
وشكرا
الجواب
الطلاق بالثلاثة طلاق بدعي عند الجمهور وعند الشافعية ليس ببدعي وقال الحنابلة بالرأيين، كما أن الطلاق في الحيض طلاق بدعي أيضًا وهو حرام يلحق الضرر بالمرأة والرجل، ويقع الطلاق البدعي إذا كان الزوج بالحالة المعتبرة شرعًا وقد أخذ قانون الأحوال الشخصية الأردني بأنه يقع طلقة واحدة فقد نصت المادة (90) منه " الطلاق المقترن بالعدد لفظًا او اشارة والطلاق المكرر في مجلس واحد لا يقع بهما إلا طلقة واحدة" والله تعالى أعلم.
الموضوع الأحوال الشخصية_طلاق رقم الفتوى 0058
السؤال
my brother married to a lady but our parents does not a prove this marriage and ask him for divorce because she has 4 children already. so he told them he divorce her to make them relax. the question is is he considered islamic divorce her by what he said to his parents or the attention is the most important


أخي متزوج من سيدة لا تحظى برضا والدينا، وهما لا يوافقان على هذا الزواج ويطلبان منه تطليقها لأن لديها أربعة أطفال من زواج آخر. وقد أخبرهما أنه يطلقها ليرتاح بالهما. والسؤال هو هل يعتبر ما قاله لوالديه طلاقاً إسلامياً أم أن النية هي الأهم؟

الجواب
ما يفهم من السؤال أنه وعد من الزوج بطلاق زوجته، والوعد بالطلاق لا يقع به طلاق.
لكن إذا كان سبب طلب الوالدين من ابنهما طلاق زوجته بسبب وجود اطفالها الأربعة من زوج آخر، فإنه غير مكلف شرعًا بضمهم إلى بيت الزوجية، كما أن الزوجة يسقط حقها في الحضانة إذا تزوجت، فيمكن حل الخلاف دون طلاق إذا كان السبب ما ذكر فقط والله تعالى أعلم.
الموضوع الأحوال الشخصية_طلاق رقم الفتوى 0059
السؤال
السلام عليكم انا متزوج منذ 14 عام ولدي 3 اولاد ونتيجة العديد من المشاكل فقد تزوجت بأخرى منذ عامين ولدي منها طفل ولم أخبر زوجتي الأولى إلا منذ 7 اشهر ومنذ ذلك التاريخ فقد تبدل حال زوجتي الأولى وأصبحت الزوجة التي أحلم بها منذ أن تزوجتها
احست زوجتي الثانية بتغير مشاعري تجاهها وانجذابي تجاه الأولى وحدث العديد من المشاكل لهذا السبب لم استطع ان اخفي مشاعري تجاه الأولى عنها والذي ظهر في عدم استطاعتي ان أمارس حياتي الشرعية معها وإعطائها حقوقها وبالتالى فأنا لا اقدر على العدل بينهم الان.
الان الزوجة الثانية تطلب الانفصال إما بدون طلاق رسمي أي اتركها هي وطفلها وارسل لهم احتياجاتهم المالية فقط او ان ننفصل رسميا. افيدونا افادكم الله هل ننفصل بهذا الشكل ام بشكل رسمي وهل بهذا الانفصال لا اكون ظالم لها لا اعرف ماذا افعل
الجواب
أنت تتحمل النتائج التي ترتبت على إخفائك للزواج الثاني، فالزواج مباح ويجب إعلانه بخلاف الاثم الذي يحيك في النفس ولا يحب الإنسان أن يطلع عليه أحد. لذا فقد قطعت رحما بعدم معرفة الأبناء لأخ لهم من أم أخرى ووضعت نفسك في شك بذهابك إلى الزوجة الأخرى وهكذا بالنسبة للأخرى حين تذهب للأولى. فالله أحق أن تخشاه بدل أن تخاف من الناس ولذا فعليك التمسك بالزوجتين والعدل بينهما وبذل الجهود للتوفيق بينهما وتحقيق المحبة بين الأولاد ومساواتهم وأحذرك من ترك الزوجة الثانية معلقة فلا هي زوجة ولا هي مطلقة فذلك باب للفساد وكما أن الطلاق أبغض الحلال إلى الله سبحانه وتعالى . والإصلاح خير والصبر مفتاح الفرج والله تعالى أعلم.
الموضوع الأحوال الشخصية_طلاق رقم الفتوى 0060
السؤال
انا الان منفصل عن زوجتي بعد 3 اسابيع من الزواج ونحن بصدد الطلاق وهي تقول عني كلام يسيء إليَّ ويشوه سمعتي منه امور صحيحة ومنه غير صحيحة من احد هذه الامور عدم قدرتي على الدخول بها وهو امر صحيح سؤالي هو هل تؤثم هي بسبب هذا الكلام عني وهل أثاب انا؟
الجواب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد وعلى آله وصحبه اجمعين وبعد:
فإنه ينبغي على الزوجين ان يَبذلا جُهدهما في الإصلاح وانهاء ما بينهما من خلاف حتى لا ينهار بناء الزوجية، وينقطع ما بينهما من ميثاق غليظ بالطلاق ولا يجوز لأحدهما أن يسيء للآخر أو يفشي سرَّه فعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال صلى الله عليه وآله وسلم: "إن شرَّ الناس عند الله منزلة يوم القيامة الرجلُ يُفضي إلى امرأته وتفضي إليه ثمَّ يَنشُرُ أحدُهما شرَّ صاحبه" وينبغي تدخل أهل الخير للإصلاح والاستعانة بهم بعد عجز الزوجين عن التفاهم قال تعالى: {وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَٱبْعَثُواْ حَكَماً مِّنْ أَهْلِهِ وَحَكَماً مِّنْ أَهْلِهَآ إِن يُرِيدَآ إِصْلَٰحاً يُوَفِّقِ ٱللَّهُ بَيْنَهُمَآ} [النساء: 35]. وإذا لم يتحقق الإصلاح والوئام فالأجدر ان يكون التفريق بينهما بالمعروف قال الله تعالى: {وَإِذَا طَلَّقْتُمُ ٱلنِّسَآءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ} [البقرة:231] وقال تعالى: {فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ} [الطلاق:2] وبذلك فالله تعالى يتولى كل منهما قال تعالى: {وَإِن يَتَفَرَّقَا يُغْنِ ٱللَّهُ كُلاًّ مِّن سَعَتِهِ وَكَانَ ٱللَّهُ وَاسِعاً حَكِيماً} [النساء:130]. والله تعالى أعلم.
 

 
 (11)  (13) (97)  
  20 19 18 17 16 15 14 13 12 11 10  مزيد