|
الموضوع |
الأحوال الشخصية_طلاق |
رقم الفتوى |
0097 |
| السؤال |
السلام عليكم وآسف للإطاله على سماحتكم
لقد كنت قد ارسلت لكم ان زوجي قد غضب كثيرا وتلفظ بالطلاق ثم استمر الغضب ليتلفظ به مرة ثانيه وثالثه وكنت قد سالت دكتور بالجامعة الاردنية واتصلت بدائرة الافتاء والاغلب قال لي انه بما انهم بنفس النزاع والمشكله والحدث فانهم تحسب واحده فما راي سماحتكم علما اني سالتك من قبل وايدت هذا الراي ولكني والله انا اصبح عندي وسواس قاهر فاريد المزيد من الاطمئنان جزاكم الله خيرا |
| الجواب |
| حتى يكون الاطمئنان، لك ولزوجتك أيضاً ولتوثيق الحكم الشرعي، لابد من مراجعة الافتاء للحصول على فتوى شرعية ولتعرف أنت وزوجتك أثر ما حصل على حياتكما الزوجية والله تعالى أعلم. |
|
|
الموضوع |
الأحوال الشخصية_طلاق |
رقم الفتوى |
0098 |
| السؤال |
فضيلة الشيخ
تحية طيبه وبعد
ان لدي بنت طلبت الطلاق من زوجها وذلك بادعائها له بالبخل وعدم الاهتمام بها وبعد محاولات عديدة للاصلاح باءت بالفشل وبعدها تطلقت منه وبعد الطلاق تيبن وباعتراف من ابنتي انها كانت على علاقة حب مع اخ زوجها وباتفاق بينهما تمت عملة الطلاق وبعد مرور العدة تزوجت اخ زوجها السابق وبدون علمي في المحكمة وبعقد شرعي وخلق هذا الزواج عداء وخلافات عائلية جمى بين العائلتين وما زالت ابنتي موجودة في منزلي لغاية الان وهنالك العديد من الملابسات والخداع والكذب لا يسعني شرحهما في السؤال بخصوص علاقتها مع اخ زوجها.
وعلية كما ورد اعلاه اود ان اعرف ما حكم زواجها وهل من الممكن ان اطلب فسخ عقد الزواج وان لم استطيع فسخ عقد الزواج ما علي فعلة.
وجزاكم الله خيرا. |
| الجواب |
| كان من الخطأ طلاقها من زوجها، ويبدو أنه لم يجر تثبت وتحقق عن الواقع وكان التسرع والهوى، فكان ما كان. وأما حكم زواجها فصحيح لقوله صلى الله عليه وآله وسلم (ولا تنكح الثيب حتى تستأمر) ولم يشترط الحنفية الولي لصحة العقد إذا كانت المرأة بالغة عاقلة، وقد أخذ قانون الأحوال الشخصية الأردني رقم 36 لسنة 2010 بذلك بالنسبة للثيب فقد نصت المادة (19) منه على ما يلي، [لا تشترط موافقة الولي في زواج المرأة الثيب العاقلة المتجاوزة من العمر ثماني عشرة سنة] وأما بالنسبة للفسخ فانه بناء على ما رود في سؤالك فانه لا يوجد ما يمكنك من طلبه، ولكن ما يمكنك فعله هو التركيز على الملابسات والخداع والكذب لإيجاد حل، ووضع حد لذلك، ويمكنك الاستعانة بمن تثق به من أهل الخير والعلم والصلاح والتقوى ممن يؤتمنون على أسرار الناس، وأشير أنني فهمت أن السلبيات من جهة البنت، فإن كانت من الطرف الآخر أيضا، فيمكن الاستعانة بطرف ثالث يمكن الأسرتين من التعاون على البر والتقوى، وأن لا ينسوا ما كان بينهما من صلة ومودة، وحتى لا يدفعهما الشيطان إلى الاثم والعدوان والله تعالى أعلم. |
|
|
الموضوع |
الأحوال الشخصية_طلاق |
رقم الفتوى |
0099 |
| السؤال |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
سعادة المفتي ...
أرجو ان اطرح عليكم مسألتي راجيا من الله العزيز العليم ان يوفقكم في ايجاد حل لها .
أنني متزوج من أمرأه كانت متزوجه من قبل و لها ولدان من زوجها السابق و لي منها بنت عمرها ستة شهور.
ولا يكاد يمر يوم علي الا و افتعلت مشكلة وهي كثيرة الصراخ وصوتها مرتفع واكثر مشاكلها معي مادية ولا تبادلني الاحترام ومع اهلي انها لا تحترم اخواتي على اساس انهن لا يلبين حاجتها الا بطلب مني وفي كل مره نذهب معا عند اهلي نرجع الى البيت وتفتعل مشكلة تجعلني أنسحب من النقاش واخرج من البيت.
وقد طلبت مني الطلاق اكثر من مره على اساس انه لا تفرق معها شيء وانها اسلم لها لو بقيت مطلقة في بيت اهلها و ليتها لم تتزوج لتسترجع حضانة ولديها اللذين يعيشان عند اهلها علما باني اسكن في منزل للايجار قرب منزل اهلها حتى لا تبتعد عنهما.
واراعي ظرفها في زيارتهم وفي كثير من الاحيان لا اجعلها تقوم باي عمل داخل المنزل من امور الطبخ او حتى تنظيف المنزل حتى تقضي اطول فترة ممكنه مع اولادها.
شرحت لوالدها الامر ولوالدتها واخوانها و لكن لا احد اعطاني حلا وكلهم وقفوا معها حتى انها تجادل اهلها كثيرا وصوتها يعلوا في وجه والدها و ولدتها واخوتها.
احترت كثيرا معها ولا استطيع تحمل العيش معها مع كثرة مشاكلها ، علما بأنني متزوجها منذ ثلاث سنوات تقريبا.
لا ادري ما الحل معها علما بأنني فكرت في طلاقها ولكني لا املك مالا يعوض امور ما بعد الطلاق حيث ان الشرع يقف وبكل قوه مع المرأه في هذا المجال و مع تطور العصر نشاهد ان المرأه تاخذ حقوقا اكثر من الرجل.
ارجو منكم الحل جزاكم الله كل الخير. |
| الجواب |
| الحل أن يتدخل بينكما من تثقان به من أهل العلم والتقوى والصلاح والاصلاح ليقف على حقيقة الخلاف واساسه منك ومن زوجتك، ويبذل جهده فيما فيه الخير لكما بمشيئة الله تعالى، لكن من خلال السؤال فلا يمكن الحل لأن الصورة غير واضحة، كما أن وجهة نظر الآخر غائبة، والحل يشمل الطرفين، وبارادتهما قال تعالى: {إِن يُرِيدَآ إِصْلَٰحاً يُوَفِّقِ ٱللَّهُ بَيْنَهُمَآ} [النساء: 35] والله تعالى أعلم. |
|
|
الموضوع |
الأحوال الشخصية_طلاق |
رقم الفتوى |
0100 |
| السؤال |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارجو منكم المشوره لقد طلقت زوجتي اثر تمردها علي وقلت لها باسمها يا فلانه انت طالق بعد عشره دقائق. اتى والدها يتبين الموضوع وقال لا يجوز هذا الطلاق يجب ان تطلقها ثلاثا فقلت له لا يجوز فقال انا اريد ذالك فقلت لها انت طالق بالثلاثه والان بعد المباحثات اريد ارجاعها السؤال هو كيف ارجعها حسب الشريعه الاسلاميه وهل لها عدة اريد ان اعرف جميع الخطوات علما اننا مقيمون باميركا وحدث الطلاق بتاريخ ١٧/١/٢٠١١
ودمتم بعنايه الرحمن |
| الجواب |
| إذا كان ما ورد في السؤال قد حصل بينكما لأول مرة أي لم يسبق لك طلاق زوجتك فيمكنك ارجاعها إلى عصمتك بالقول او الفعل اثناء العدة الشرعية فإن كانت حاملا فعدتها تمتد حتى تلد و تضع حملها قال تعالى: {وَأُوْلاَتُ ٱلأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَن يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ } [الطلاق: 4] وإن لم تكن حاملا فعدتها ثلاث حيضات قال تعالى: {وَٱلْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاَثَةَ قُرُوۤءٍ} [البقرة: 228] فهي في أثناء العدة زوجتك يمكنك إرجاعها بقولك لها: ارجعتك إلى عصمتي وعقد نكاحي أو أي خطاب تشعرها بأنها زوجتك. أما إذا كان القول بالإرجاع بمخاطبة غير زوجتك فتقول، ارجعت زوجتي (فلانة) إلى عصمتي وعقد نكاحي، وأما الإرجاع بالفعل فيكون بالمباشرة أو أي داع من دواعي الجماع لكن لا يمكن اجابتك هل وقع منك طلقة أو طلقتان فهذا يحتاج إلى مناقشتك للوقوف على الحكم الشرعي. فهل كنت عندما طلقت بالحالة المعتبرة شرعاً أم كنت في حالة ضيق وغضب لا تدري ما تقول، وهل حصل اللفظ الأول والثاني في مجلس واحد، وهل عندما تلفظت باللفظ الثاني تريد انشاء طلاق جديد أم تريد التأكيد على لفظ الطلاق الأول وكل ذلك مهم لبيان الحكم، لكن قولك أنت طالق بالثلاثة لا يقع إلا طلقة واحدة وعلى ضوء ما ذكرت لك فعليك مراجعة أحد العلماء المختصين في أمريكا وإلا فيمكنك السؤال حين تزور بلدك الأصلي أو أي بلد اسلامي والله تعالى أعلم. |
|
|
الموضوع |
الأحوال الشخصية_طلاق |
رقم الفتوى |
0101 |
| السؤال |
| السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته .هل عندما يقول الرجل لزوجته اذهبي الى بيتكم هل وقع الطلاق وشكرا |
| الجواب |
| يعتمد الحكم على نية الزوج لأن اللفظ ليس طلاقا صريحا وانما لفظ كنائي فإن كان ينوي الطلاق وقع طلاقا والا فلا والله تعالى أعلم. |
|
| |
|
