الموضوع |
قراءة القرآن للحائض |
رقم الفتوى |
0001 |
السؤال |
هل يجوز الحائض قراءة القرءان مكتوب في تطبيق على الموبايل
|
الجواب |
يحرم على الحائض قراءة القرآن سواء من الهاتف المحمول أو غيبا والله تعالى أعلم. |
|
الموضوع |
قراءة القرآن للحائض |
رقم الفتوى |
0002 |
السؤال |
هل يجوز للمرأة الحائض ان تقوم بقراءة القران من الجوال |
الجواب |
يحرم قراءة الحائض للقرآن الكريم ولو قرأته غيباً، والله تعالى أعلم. |
|
الموضوع |
سفر المرآة |
رقم الفتوى |
0001 |
السؤال |
هل يجوز للفتاة السفر بدون محرم للدراسة في الخارج لعدم تمكن المحرم من السفر بسبب الوضع المادي له؟ |
الجواب |
لا يجوز فدرء المفاسد أولى من جلب المنافع والله تعالى أعلم. |
|
الموضوع |
سفر المرآة |
رقم الفتوى |
0002 |
السؤال |
هل يجوز لي السفر لحضور زفاف ابنتي في الخارج على العلم ان زوجي توفى منذ ثلاثة اشهر وانا مازلت في شهور العدة .ولتشاء الظروف انه كان ان يتم هذا الزواج في حضور زوجي ولكن وافته المنيه .ارجو الرد وشكرا |
الجواب |
لا يجوز لك السفر، كما لا يجوز لك حضور مناسبات الفرح وأنتِ في حداد وعدة وفاة والله تعالى أعلم. |
|
الموضوع |
سفر المرآة |
رقم الفتوى |
0003 |
السؤال |
اقيم في امريكا ولم ار اهلي منذ 7 سنوات. اريد السفر مع ابني 12 سنة . هل يجوز? وما هو عمر المحرم في السفر؟ |
الجواب |
الأصل أنه يحرم على المرأة السفر إلا مع محرم أو زوج، فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: لا يحل لأمرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تسافر مسيرة يوم وليلة وليس معها محرم [رواه البخاري]
لكن ظرف السائلة وواقع الحال وإمكان سفرها من أمريكا جواً إلى البلد المقيم فيه أهلها بعد أن يرافقها زوجها إلى المطار، واستقبال محرم من محارمها في مطار البلد الذي يقيمون فيه فإنه يجوز لها أن تسافر للحاجة لصلة أهلها وأمن الطريق جواً والحالة هذه.
بالنسبة لعمر المحرم في السفر فقد اختلف العلماء في ذلك، فيرى أبو حنيفة والمالكية أن سن البلوغ ثماني عشر سنة وهو المعمول به الآن، وهناك قول آخر للشافعية والحنابلة وأبي يوسف ومحمد من الحنفية وابن وهب من المالكية: أن سن البلوغ بتمام خمس عشرة سنة قمرية لقول ابن عمر رضي الله عنهما عرضت على النبي صلى الله عليه وآله وسلم يوم أحد وأنا ابن أربع عشرة سنة فلم يجزني، ولم يرني بلغت، وعرضت عليه يوم الخندق وأنا ابن خمس عشرة سنة فأجازني ورآني بلغت [رواه البخاري] والله تعالى أعلم.
|
|
|
|