الموضوع
الكلمة/الجملة
اسأل هنا

 
الموضوع اللباس و الزينة رقم الفتوى 0062
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
أما السؤال فهو:
أطلب من زوجتي ارتداء النقاب وترفض فما هو حكم الشريعة الاسلامية في هذا
الجواب
النقاب ليس بفرض عند الجمهور، ورفض زوجتك له مع محافظتها على حجابها الشرعي ليس فيه معصية والله تعالى أعلم.
الموضوع اللباس و الزينة رقم الفتوى 0063
السؤال
اطلب من زوجتي ارتداء النقاب وترفض ذلك فما هو الحكم بعدم ارتدائها للنقاب؟؟؟
الجواب
النقاب ليس بفرض عند الجمهور، ورفض زوجتك له مع محافظتها على حجابها الشرعي ليس فيه معصية والله تعالى أعلم.
الموضوع اللباس و الزينة رقم الفتوى 0064
السؤال
ما هو شكل الخمار . هل هو من الرأس الى بعد الرقبة بقليل أم هو من الرأس الى نهاية الذراعين
الجواب
الخمار في اللغة ما بغطى به الرأس، وكل مغطى مخمر لقوله صلى الله عليه وآله وسلم (خمروا آنيتكم) اي غطوها، ويسمى خمار المرأة بالنصيف ايضا وقد أمر الله تعالى النساء بالخمار بقوله تعالى { وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَىٰ جُيُوبِهِنَّ} [النور: 31] والضرب معناه السدل والارخاء، وفي أمر الله تعالى للنساء بأن يرخين غطاء الرأس على الجيب (اي فتحة أعلى القميص يبدو منها بعض النحر) ليستر الصدر والنحر وذلك حتى تستر المسلمة زينتها الباطنة وحتى لا تتشبه بغيرها والله تعالى أعلم
الموضوع اللباس و الزينة رقم الفتوى 0065
السؤال
Assalamo #alaykomma hokom libs al bantalon alfadfad ay wase3 m3 amees wase3 w taweel la 7dood alrokbah? wa ma hokom libs al tanoora alwase3a m3 2amees wase3 yoghati al ardaf la alnissa?
walakom jazeel alsjhokor

السلام عليكم،
ما حكم لبس البنطلون الفضفاض والواسع مع قميص واسع وطويل لحدود الركبة؟ وما حكم لبس التنورة الواسعة مع قميص يغطي أرداف النساء؟
ولكم جزيل الشكر.
الجواب
ما ورد في السؤال بشقيه يحقق ستر العورات مع وجوب ستر الرأس والنحر بالخمار قال تعالى: {وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلاَ يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَىٰ جُيُوبِهِنَّ وَلاَ يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَآئِهِنَّ أَوْ آبَآءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَآئِهِنَّ أَوْ أَبْنَآءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِيۤ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَآئِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ ٱلتَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي ٱلإِرْبَةِ مِنَ ٱلرِّجَالِ أَوِ ٱلطِّفْلِ ٱلَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُواْ عَلَىٰ عَوْرَاتِ ٱلنِّسَآءِ وَلاَ يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوۤاْ إِلَى ٱللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَ ٱلْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [النور:31] وبعد آية الحجاب نزل قول الله تعالى: {يٰأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ قُل لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَآءِ ٱلْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلاَبِيبِهِنَّ ذٰلِكَ أَدْنَىٰ أَن يُعْرَفْنَ فَلاَ يُؤْذَيْنَ وَكَانَ ٱللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً} [الأحزاب: 59] والمراد بالجلباب الثوب الذي تستر به المرأة بدنها كله من فوق ثيابها، وذلك من الأدب الحسن زيادة في الاحتياط ومبالغة في الستر والاستعفاف وبعداً عن مظان التهمة والارتياب، وما لا يدرك كله لا يترك جله والله تعالى أعلم.
الموضوع اللباس و الزينة رقم الفتوى 0066
السؤال
هل يجوزلرجل له ثروة كبيرة شراء البسة غالية الثمن وحلي ذهبية وذلك بنية النفقة استنادا الى الاية التي تقول فاما بنعمة ربك فحدث والرجاء تفسير هذه الاية.............
الجواب
من بيده المال فهو مستخلف فيه من الله تعالى القائل في كتابه العزيز {وَأَنفِقُواْ مِمَّا جَعَلَكُم مُّسْتَخْلَفِينَ فِيهِ} [الحديد: 7] والانفاق المشروع هو القوام اي الوسط والعدل فخير الأمور اوساطها قال تعالى {وَ?لَّذِينَ إِذَآ أَنفَقُواْ لَمْ يُسْرِفُواْ وَلَمْ يَقْتُرُواْ وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَاماً} [لفرقان: 67] وقال تعالى {وَلاَ تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى? عُنُقِكَ وَلاَ تَبْسُطْهَا كُلَّ ?لْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَّحْسُوراً} [الإسراء: 29] فعلى الغني أن ينفق ماله في غير سرف ولا مخيلة، لأن الله تعالى الذي استخلفه في ماله سيسأله عنه ويحاسبه عليه فعن معاذ بن جبل رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: (لن تزول قدم عبد يوم القيامة حتى يسأل عن اربعة: عن عمره فيما افناه، وعن شبابه فيم ابلاه، وعن ماله من اين اكتسبه، وفيم انفقه، وعن علمه ماذا عمل به) رواه الطبراني واما تفسير الآية الحادية عشرة من سورة الضحى (واما بنعمة ربك فحدث) هو خطاب للرسول صلى الله عليه وآله وسلم ومعناه انشر ما انعم الله عليك بالشكروالثناء، والتحدث بنعم الله، والإعتراف بها شكر، قال محمد بن اسحاق: اي ما جاءك من الله من نعمة وكرامة من النبوة فحدث بها، واذكرها، وادع اليها، قال: فجعل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يذكر ما انعم الله به عليه من النبوة سرا الى من يطمئن اليه من اهله، وافترضت عليه الصلاة فصلى، وفي دعائه صلى الله عليه وآله وسلم المأثور: (واجعلنا شاكرين لنعمتك مثنين بها عليك قابليها واتممها علينا) وإذا كانت الآية خطاب للرسول صلى الله عليه وآله وسلم لكن حكمها عام، فعن أنس رضي الله عنه ان المهاجرين قالوا: يا رسول الله ذهب الأنصار بالأجركله، قال: (لا ما دعوتم الله لهم، واثنيتم عليهم) متفق عليه وعن ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: (لا يشكر الله من لا يشكر الناس) رواه ابو داود وعن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: (من ابلى بلاء فذكره فقد شكره، ومن كتمه فقد كفر) [رواه ابو داود] أي كفر النعمة، وروى الشعبي عن النعمان بن بشير رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: (من لم يشكر القليل لم يشكر الكثير، ومن لم يشكر الناس، لم يشكر الله، والتحدث بالنعم شكر، وتركه كفر، والجماعة رحمة، والفرقة عذاب) وعن مالك بن نضلة الجشمي قال: كنت عند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم جالسا، فرآني رث الثياب فقال: (الك مال) قلت: نعم يا رسول الله، من كل المال، قال: (اذا آتاك الله مالا فلير أثره عليك) رواه النسائي. والله تعالى أعلم.
 

 
 (272)  (274) (910)  
  280 279 278 277 276 275 274 273 272 271 270  مزيد