|
|
|
السورة |
النساء
|
رقم الآية |
3 |
|
| السؤال |
| تحية طيبة وبعد
كنت قد قرأت الكثير عن تفسير ما ملكت أيمانكم فماذا تعني بالتفصيل أرجو الاجابة |
|
|
| الجواب |
|
|
|
| - |
|
|
| ملك اليمين: هي الأّمَة المملوكة، ولمالكها حق التسري بها زيادة على زوجاته، ولا وجود لها اليوم. وأسند تعالى المِلْك إلى اليمين إذ هي صفة مدح، واليمين مخصوصة بالمحاسن لتمكنها، ففيها الإنفاق، وبها تتم المبايعة ونحو ذلك من الخيرات، والله تعالى أعلم.
|
|
|
|
-
|
|
|
| - |
|
|
| - |
المفسر: بشار عواد معروف
التاريخ: 2/10/2008 |
|
|
السورة |
النساء
|
رقم الآية |
3 |
|
| السؤال |
| ما المقصود بقوله تعالى فإن خفتم ألاّ تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ...إلى آخر الأية ...وهل مشروع في هذه الأيام...
شكراً.... |
|
|
| الجواب |
|
|
|
| - |
|
|
| -
|
|
|
|
-
|
|
|
| - |
|
|
| المقصود: فإن خفتم ألاّ تعدلوا فيما يلزمكم من العدل فيما زاد على الواحدة من النساء عندكم بنكاح، فانكحوا واحدة منهن، فإن خفتم أن لا تعدلوا أيضاً في الواحدة، فما ملكت أيمانكم، وملك اليمين هن السراري، وهو مشروع بكتاب الله، لكن لا يوجد في هذه الأعصر لعدم وجود العبودية في العالم كله، والله أعلم |
المفسر: بشار عواد معروف
التاريخ: 10/12/2008 |
|
|
السورة |
النساء
|
رقم الآية |
3 |
|
| السؤال |
| ما تفسير قوله تعالى{ماملكت ايمانكم} |
|
|
| الجواب |
|
|
|
| - |
|
|
| -
|
|
|
|
-
|
|
|
| ملك اليمين: الرقيق، ولا وجود له اليوم. |
|
|
| - |
المفسر: بشار عواد معروف
التاريخ: 7/13/2009 |
|
|
السورة |
النساء
|
رقم الآية |
3 |
|
| السؤال |
|
{ وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي ٱلْيَتَامَىٰ فَٱنكِحُواْ مَا طَابَ لَكُمْ مِّنَ ٱلنِّسَآءِ مَثْنَىٰ وَثُلَٰثَ وَرُبَٰعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَٰحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَٰنُكُمْ ذٰلِكَ أَدْنَىٰ أَلاَّ تَعُولُواْ}
السؤال هل الآية خاصة في التعدد خاصة في يتامى النساء أم أنها مطلقة في جميع النساء أرجو الإفادة جزاك الله خيرا
وارجوا في مناسبة انضمامي إلى أسرة هذا الموقع أن أتقدم لهم بأحر التمنيات بالتوفيق والهداية إلى طريق الحق
ولكم جزيل الشكر
|
|
|
| الجواب |
|
|
|
| - |
|
|
| وقد دلت سنة الرسول صلى الله عليه وسلم المبينة عن الله أنه لا يجوز لأحد غير رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يجمع بين أكثر من أربع نسوة، والله الموفق والمستعان.
|
|
|
|
-
|
|
|
| - |
|
|
| هذه الآية مطلقة في جميع حقوق النساء واليتامى منهن داخلة في ذلك وإن كان النص في الآية على ذكر اليتامى لبيان وجوب العدل في حقوقهن وإعطاء اليتيمة مهر مثلها عند الرغبة في زواجها من القائم على تربيتها ورعايته شؤونها. وبيان أنه في حال الخوف من عدم القسط والعدل في حقوقهن فقد أباح الله لكم أن تنكحوا من النساء سواهن إن شاء أحدكم ثنيتين، وإن شاء ثلاثا، وإن شاء أربعًا وليس له أن يزيد على أكثر من أربع نسوة. |
المفسر: مسموع أحمد أبو طالب الشربيني
التاريخ: 6/22/2010 |
|
|
السورة |
النساء
|
رقم الآية |
3 |
|
| السؤال |
| هل معنى ماملكت ايمانكم في هذه الاية ان الاسلام اباح استعباد المراة والزواج بها بدون الحقوق المحقوقة للمراة الحرة
|
|
|
| الجواب |
|
|
|
| - |
|
|
| -
|
|
|
|
-
|
|
|
| - |
|
|
| أخي الكريم: إن الإسلام لم يبح استعباد النساء كما لم يبح أكل حقوقها أبداً وآيات القرآن الداعية لعدم إكراه النساء وعدم أكل حقوقهن كثيرة، منها قوله تعالى في سورة النساء: {ذوَءَاتُواْ ٱلنِّسَآءَ صَدُقَٰتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِن طِبْنَ لَكُمْ عَن شَيْءٍ مِّنْهُ نَفْساً فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَّرِيئاً} [النساء: 4].
وقوله تعالى {وَإِنْ أَرَدْتُّمُ ٱسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَّكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَاراً فَلاَ تَأْخُذُواْ مِنْهُ شَيْئاً أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً} [النساء: 20]. وقوله تعالى: { يَٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لاَ يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُواْ ٱلنِّسَآءَ كَرْهاً وَلاَ تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُواْ بِبَعْضِ مَآ ءَاتَيْتُمُوهُنَّ إِلاَّ أَن يَأْتِينَ بِفَٰحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ وَعَاشِرُوهُنَّ بِٱلْمَعْرُوفِ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَيَجْعَلَ ٱللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً} [النساء: 19]. وقوله تعالى: {وَمَتِّعُوهُنَّ عَلَى ٱلْمُوسِعِ قَدَرُهُ وَعَلَى ٱلْمُقْتِرِ قَدَرُهُ مَتَاعاً بِٱلْمَعْرُوفِ حَقّاً عَلَى ٱلْمُحْسِنِينَ} [البقرة: 236].
فكل هذه الآيات وغيرها تمنع استعباد النساء وظلمهن وأكل حقوقهن وتطلب الزواج بهن مع أداء حقوقهن وإمتاعهن وإكرامهن.
والله تعالى أعلم .
|
المفسر: حسن بن علي السقاف
التاريخ: 5/26/2011 |
|
|
|
