|
الموضوع |
العبادات_الطهارة |
رقم الفتوى |
0044 |
| السؤال |
| بعد ان اذهب الى التواليت يخرج مني قطرات لا ادري ان كانت بول ام ماذا وتحدث فقط بعد ذهابي للتواليت وهذا الامر يحيرني كثيرا بالنسبة للطهاره واحيانا بعد ان انتهي من الحمام واذهب للصلاة تحدث خلال الصلاة؟ |
| الجواب |
| يبدو من سؤالك أنك لاتستبرأ من البول بحيث يغلب على ظنك أنه لم يبق في مجرى البول شيء تخاف خروجه، وهذا مندوب، فإن كنت تستنزه لكن يخرج منك قطرات بعد ذلك، فأنت معذور وعليك أن تتوضأ لكل صلاة في وقتها وتصلي ما تشاء، وصلاتك صحيحة ولو نزلت القطرات أثناء الصلاة والله تعالى أعلم. |
|
|
الموضوع |
العبادات_الطهارة |
رقم الفتوى |
0045 |
| السؤال |
فضيلة المفتي عفوا للسؤال ولكن لا حياء بالسؤال بالدين
هل التحميلة المهبلية توجب الغسل ؟ وهل الفحص الداخلي للمرأة من الطبيب يوجي الغسل؟
أرجوا الجواب السريع على سؤالي
وشكرا لكم لإهتمامكم |
| الجواب |
| فإنه لا خلاف بين الفقهاء بأن كلاًّ من التحميلة المهبلية، والفحص الداخلي للمرأة من الطبيب لا يوجب الغسل والله تعالى أعلم. |
|
|
الموضوع |
العبادات_الطهارة |
رقم الفتوى |
0046 |
| السؤال |
السلام عليكم فضيلة الشيخ
اريد ان استفسر عن حكم المسح على الجورب ؟ مع العلم بأني لا اشكو اي علة بالقدمين . و هل هناك شروط معينة يجب اخذها في الحسبان .
|
| الجواب |
| يجوز المسح على الجوربين العاديين عند الحنفية والحنابلة بسبب أو بدون سبب شريطة ان يكون صفيقا لا يبدو منه شيء من القدم وأن يثبت بنفسه، ويمكن متابعة المشي به، والله تعالى أعلم. |
|
|
الموضوع |
العبادات_الطهارة |
رقم الفتوى |
0047 |
| السؤال |
حكم من مس فرجه
|
| الجواب |
| إذا كان المقصود حكم من مس فرجه وهو متوضأ فان المس ناقض للوضوء عند الجمهور فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «من أفضى بيده إلى ذكره ليس دونه ستر، فقد وجب عليه الوضوء» وعن بسرة بنت صفوان رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «من مس ذكره فليتوضأ» وفي لفظ «إذا أفضى أحدكم بيده إلى فرجه» والفرج يشمل القبل والدبر والله تعالى أعلم. |
|
|
الموضوع |
العبادات_الطهارة |
رقم الفتوى |
0048 |
| السؤال |
| ماحكم الشرع في حال لمس الزوج المتوضأ للصلاة مجرد لمس باليدين لزوجه الحائض او الغير طاهرة |
| الجواب |
| لا ينقض الوضوء إذا لم يكن بشهوة عند الجمهور سواء كان عليها العذر أم لا والله تعالى أعلم. |
|
| |
|
