|
الموضوع |
الجنائز |
رقم الفتوى |
0017 |
| السؤال |
ماحكم قراءة القران على الميت؟
|
| الجواب |
| يجوز عند الحنفية والحنابلة كما اجازه بعض المالكية وبعض الشافعية والله تعالى أعلم. |
|
|
الموضوع |
الجنائز |
رقم الفتوى |
0018 |
| السؤال |
| توفيت طفلة عمرها أيام معدودة وتم دفنها نتيجة الجهل دون غسل او الصلاة عليها. الان...وبعد مضي سنوات ما الذي يتوجب عمله لإصلاح هذا الخطأ الشرعي؟؟؟ |
| الجواب |
| يمكن تدارك صلاة الجنازة لأنها فرض كفاية أثم جميع من علموا بموتها ولم يصلوا عليها والله تعالى أعلم. |
|
|
الموضوع |
الجنائز |
رقم الفتوى |
0019 |
| السؤال |
| لقد سمعت انه من زار المقابر او تبع جنازة يجب عليه تغيير ملابسه هل صحيح او فيه حديث مشكورين |
| الجواب |
| غير صحيح ولم يرد أي نص بذلك بل إن ما ورد يخالف روح التشريع القائم على اليسر ورفع الحرج والله تعالى أعلم. |
|
|
الموضوع |
الجنائز |
رقم الفتوى |
0020 |
| السؤال |
| هل يجوز نقل الميت من الفستقية ودفنه في مكان آخر؟ وان لا يجوز هل يجوز هد الفستقية التي هو فيها حتى يصبح فوقه التراب فقط؟ |
| الجواب |
نعم يجوز نقله لدفنه في قبر قال تعالى {ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ} [عبس:21] وعن رجل من الأنصار قال: «خرجنا في جنازة فجلس رسول الله صلى الله عيه وآله وسلم على حفيرة القبر، فجعل يوصي الحافر، ويقول: أوسع من قبل الرأس، وأوسع من قبل الرجلين رب عذق له في الجنة».
وأما هدم الفستقية على الميت ففيه ايذاء للميت فهو يتأذى كما يتأذى الحي فعن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «كسر عظم الميت ككسره حيًا» رواه أحمد وأبو داود وابن ماجه والله تعالى أعلم.
|
|
|
الموضوع |
الجنائز |
رقم الفتوى |
0021 |
| السؤال |
السلام عليكم
هل جائز ان يغسل الميت من غير اهله وهل يجوز وضع عليه الحنا والعطر
وهل اذا كان الميت لا يصلي فهل جائز الصلاه عليه
وهل قراءه الفاتحه على الميت بدعه ام جائز
وهل يجوز ان يقرا الانسان ما تيسر من القران ويوهبه للميت
وهل زياره المقابر جائز للرجال وللنساء
هل يجوز ان يصلي المرء عن الميت
|
| الجواب |
يجوز أن يغسل الميت من غير أهله، ولكن الأولى بغسله أهله كما هم الأولى بالصلاة عليه.
نعم يجوز وضع العطر والحناء وهي الحنوط أي العطر المركب من الاشياء الطيبة وبالنسبة للصلاة على الميت الذي لم يكن يصلي فينظر فإن كان منكرًا للصلاة وجاحداً لفرضيتها فلا يصلى عليه، وأما إذا كان جاهلاً أو متكاسلاً فيصلى عليه، كما يجوز الصلاة عليه لمن يجهل حاله.
أما قراءة الفاتحة فهي بمثابة الدعاء للميت فيجوز القراءة وهبة ثوابها للميت سواء الفاتحة أو ما تيسر من القرآن الكريم.
وأما زيارة القبور فجائزة أيضًا بل مندوبة فعن أبي بريدة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «كنت نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها، فانها تذكركم بالموت» وتجوز للنساء أيضًا لحديث عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «أتاني جبريل فقال: ان ربك يأمرك أن تأتي أهل البقيع فتستغفر لهم قالت: كيف أقول لهم يا رسول الله؟ قال: قولي السلام على أهل الديار من المؤمنين والمسلمين ويرحم الله المتقدمين منا والمستأخرين، وانا ان شاء الله بكم لاحقون». واشير أن النهي لزوارات القبور اللاتي يكثرن من الزيارة ، ولا يتحقق معه الاتعاظ، والكراهة مظنة بكائهن ورفع أصواتهن لما فيه من رقة القلب، وكثرة الجزع، وقلة احتمال المصائب وإلا فتندب الزيارة للرجال والنساء على حد سواء .
وأما الصلاة عن الميت فلا تجوز والله تعالى أعلم.
|
|
| |
|