|
الموضوع |
المعاملات المالية |
رقم الفتوى |
0311 |
| السؤال |
| اطرح سؤالي في مثال توضيحي كي يكون دقيقا عبدالله اصبح مدينا لصديق اسمه صابر منذ 2020 المبلغ 7000 ريال اصبح معسرا لا يستطيع السداد و خالف المواعيد المتفق عليها حتى اضطر للتحايل والكذب احيانا و ساد التوتر والانزعاج بينهما الوضع المالي لصابر ليس على ما يرام في الوقت الحالي ومع ذلك من حين لاخر يقرر ان يتصدق بمبالغ معينة و زوجة صابر كذلك تخرج صدقات وبعض الاصدقاء ايضا يوكلون صابر في اعطاء بعض صدقاتهم لمن يستحق الحديث هنا كله عن صدقات النافلة وليس الزكاة على سبيل المثال لو بلغ قيمة الصدقات الف ريال هل يجوز لصابر ان يسقط الف ريال من دينه على عبدالله ويحسبها مدفوعة وفي المقابل يحتفظ بالمبلغ و بهذا يتخلص عبدالله من الدين تدريجيا و يكون عونا لصابر للخروج من الضائقة المالية وملخص السؤال هل يجوز احتساب اسقاط الدين عن المدين مقابل انتفاع صاحب الدين بمبالغ صدقاته هو او صدقات غيره.. بارك الله فيكم |
| الجواب |
| اذا كان الدائن تاجرا والمدين تحمل الدين لتعامله معه فلا يجوز حساب الدين على المدين من زكاة الدائن لأن في ذلك تهاون في الزكاة ونحويلها لمصلحة الدائن اما اذا كان الدائن والمدين شخصين عاديين وعجز المدين عن اداء الدين فيجوز اعطاء الزكاة له لسداد دينه والله تعالى اعلم. |
|
|
الموضوع |
المعاملات المالية |
رقم الفتوى |
0312 |
| السؤال |
| أردت أن أشتري ثلاجة، فقررت أن أبيع ذهبا لصديقتي، وقد أكدت لي صديقتي أن بإمكانها إقراضي المال، وأرجع متى تيسر، ولكني خفت أن لا أوفر المبلغ، فأصررت على بيع الذهب وبعد فترة توفر لي بعض المال، وندمت لأن ذلك الذهب ملك ابنتي، فقررت استرجاعه، فوافقت صديقتي بكل سرور، وقالت: خذي الذهب، وردي المال متى تيسر، وإن لم يتيسر فأنا مسامحة، فأرجعت لها نصف المبلغ، وردت لي ذهبي فهل علي إثم؟ |
| الجواب |
| المسألة في أصلها قرض حسن، وكلا الصديقتين حريصة على صديقتها، ومسألة الذهب جاء تحت إصرار من بحاجة إلى شراء ثلاجة وهو كالرهن واسترجاع الذهب بالتراضي ودون زيادة أو نقص أعاد المسألة إلى أصلها أي القرض الحسن، بل كشف ذلك عن حسن معاملة صديقتها بعدم تحديد زمن لرد نصف القرض بل التسامح به إن لم يتيسر، وهذا جائز شرعا لقوله تعالى: { وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَىٰ مَيْسَرَةٍ ۚ وَأَن تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} (سورة البقرة: 280) والله تعالى أعلم. |
|
|
الموضوع |
المعاملات المالية |
رقم الفتوى |
0313 |
| السؤال |
| اشتريت بعض الكتب من الإنترنت، وعندما وصلتني أتاني كتاب هدية، ومكتوب أسفل الكتاب وقف لله تعالى، والكتاب من نفس دار النشر التي طلبت منها، فهل يترتب على هذا الوقف شيء؟ |
| الجواب |
| يترتب أن تنتفع به، فإن أردت منفعة غيرك فجائز لكن بلا أجر أو ثمن لهذا الكتاب الموقوف لوجه الله تعالى والله تعالى أعلم. |
|
|
الموضوع |
المعاملات المالية |
رقم الفتوى |
0314 |
| السؤال |
| هل يجوز شراء الفضة من محل اون لاين؟ |
| الجواب |
| من المعلوم أن عملية البيع والشراء بواسطة (اون لاين) تتم بأساليب ووسائل متعددة فيجوز شراء الفضة بهذا الأسلوب شرط التقابض لحديث عبادة بن الصامت رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: الذهب بالذهب والفضة بالفضة والبر بالبر والشعير بالشعير والتمر بالتمر والملح بالملح، مثلا بمثل سواء بسواء، يدا بيد، فإن اختلفت هذه الأصناف فبيعوا كيف شئتم، إذا كان يداً بيد (رواه مسلم) والله تعالى أعلم. |
|
|
الموضوع |
الأطعمة والأشربة |
رقم الفتوى |
0001 |
| السؤال |
| اكل طعام اليهودي |
| الجواب |
| مباح لقوله تعالى: {وَطَعَامُ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ} [المائدة:5] ما لم يكن محرماً في ديننا، فهو حرام سواء كان طعام يهودي أو مسلم، والله تعالى أعلم. |
|
| |
|