|
الموضوع |
الأحوال الشخصية |
رقم الفتوى |
0015 |
| السؤال |
أب قال لأبنتة وهو في حالة غضب شديد (اذا تكلمت مع شاب ستكون أمك محرمة علي ) وقالها امام زوجته
ولكن الفتاة تكلمت مع شاب
هل تكون الزوجة محرمة ؟ |
| الجواب |
| على من صدر منه القول لابنته مراجعة الافتاء العام فإن ثبت انه كان في حالة غضب شديد كما ورد في السؤال فلا شيء عليه، وان كان واعيا لما يقول فان الحكم يتوقف على نيته خاصة وانه تلفظ امام زوجته وعلى مسامعها كما اضاف اللفظ لها ايضا والله تعالى اعلم. |
|
|
الموضوع |
الأحوال الشخصية |
رقم الفتوى |
0016 |
| السؤال |
| السلام عليكم أنا أتجوزت وأنفصلت وأتجوزت تاني بس من غير ما أهلي يعرفوا بعقد رسمي عند محامي وفي شهود ومؤخر خوفا أعمل حاجه تغضب ربنا ولظروف جوزي وحاليا أتقدم لأهلي وأتخطبنا وقربنا نتجوز المشكله دلوقتي حصل مشكله بينا وقلي لو عملتي حاجه من ورايا هتتحرمي عليا وأنا عملت بس حكيت عليها تاني يوم بس مش كمله أني كلمت صديق لنصحته في مشكله مع مراته بس مش قولت اني كلمته كذا ساعه كده أنا طالق منه أرجوك سرعه الرد وعذرا للأطاله |
| الجواب |
بالنسبة لزواجك الثاني فهو ليس بعقد رسمي وإنما هو عقد عرفي وهو لا يثبت به حقوق ولا نسب، ومن فضل الله تعالى ورحمته اللجوء إلى العقد الشرعي.
أما بالنسبة للفظ الصادر من زوجك فعليه مراجعة الإفتاء العام لمناقشته والتأكد من اللفظ الصادر منه، ومعرفة قصده ونيته، للحصول على فتوى شرعية تريحك وتريح زوجك والله تعالى أعلم.
|
|
|
الموضوع |
الأحوال الشخصية |
رقم الفتوى |
0017 |
| السؤال |
| ي شيخ م حكم قول انت حرمتي علي حرم إبليس على الجنه فيها كفار اللي يقوله عليه ذنب ؟؟ |
| الجواب |
| هذا القول فيه إثم عظيم مخالف للشرع لأن تحريم الجنة على إبليس قطعي، ولا يملك المخلوق تحريماً قطعياً فالتحريم والتحليل بيد الله عز وجل وحده، ولكن قائله ينظر لحاله ولظرفه عند تلفظه بما ورد في السؤال والله تعالى اعلم. |
|
|
الموضوع |
الأحوال الشخصية |
رقم الفتوى |
0018 |
| السؤال |
السلام عليكم
أنا فتاة عمري 29 سنة عزباء ولم اتزوج بعد مشكلتي انا امي ترفض تزويجي بحجة انها تريد مواصفات محددة للزوج الذي يجي ان اتزوجة وانا لا يتقدم لخطبتي الا القليل وللأسف انا بالفترة الاخيرة ضعفت نفسي وبدأت اتهرف على شباب من اجل الزواج ومن يتقدم منهم ترفضه امي وبالنسبة لابي فلا رأي له ولا كلمه فالكلمة الاولى والاخيرة لأمي هي لا تخبره عن الذين يتقدمون لخطبتي
|
| الجواب |
| ليس من حق أمك أن تقرر مصير زواجك، وإنما الرأي رأيك، لأن الأمر يتعلق بك، ولا بأس من مشورة ورأي من يحرصون على مصلحتك دون مصادرة لرأيك، أو احتكار لرأي واحد والله تعالى أعلم. |
|
|
الموضوع |
الأحوال الشخصية |
رقم الفتوى |
0019 |
| السؤال |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تزوجت قبل ٩ سنوت من امرأة عمرها ٤٥ سنة وكان عمري ٣٢ سنة دون رضى من اهلي ولم ننجب، وكان زواجي منها رغبة بعدم الانجاب ذلك لان النساء بعد سن ٤٠ تقل فرصة الانجاب. هل أءثم على ذلك. ولا تزال علاقتي بزوجتي ممتازة وانا بعد الفحوصات قادر على الانجاب اذا شاء الله ذلك. فما قول الشرع في ذلك علما ان والداي يرغبان بزواجي من اخرى وانا لا ارغب بذلك هل أءثم على مخالفة رغبتهم. وشكرا لكم |
| الجواب |
| إن عدم رغبتك بالإنجاب يخالف حكمة من حكم مشروعية الزواج لما فيه من حفظ الجنس بتكثير النسل وما فيه من قربة لله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم، ولما فيه من الأجر والخير حتى بعد الموت، ولذا فيمكنك الزواج بثانية مع بقاء الأولى إذا كان عندك الكفاءة على ذلك والله تعالى أعلم. |
|
| |
|
