|
|
|
السورة |
النساء
|
رقم الآية |
163 |
|
| السؤال |
| السلام عليكم ارجو ان توضح لي ماذا عنى الله عز وجل في قوله كما أوحينا الى نوح والنبيين من بعده في سورة النساء 163 وهل النبيين هنا من نزلت اليهم رساله اي كتاب سماوي ام الذين قانوا بالدعوة دون كتب سماويه وجزاكم الله عنا كل خير وبارك الله فيكم |
|
|
| الجواب |
|
|
|
| النبوة: سفارة بين الله تعالى وبين ذوي العقول من عباده لإزاحة علتهم في أمر معادهم ومعاشهم، والنبيون أعم من الرسل، ففيهم من نزل عليه كتاب وفيهم – وهم الكثرة- ممن لم ينزل عليهم كتاب، والله أعلم. |
|
|
| -
|
|
|
|
-
|
|
|
| - |
|
|
| - |
المفسر: بشار عواد معروف
التاريخ: 3/25/2008 |
|
|
السورة |
النساء
|
رقم الآية |
163 |
|
| السؤال |
| لقب نبي الله يونس عليه السلام بلقبين في القران فما هما وفي اي سورة ورد ذكرهما |
|
|
| الجواب |
|
|
|
| - |
|
|
| أخي الكريم: اللقبان هما أنه نبي وأنه رسول.
أما النبي ففي قوله تعالى: { إِنَّآ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ كَمَآ أَوْحَيْنَآ إِلَىٰ نُوحٍ وَٱلنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَآ إِلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَٱلأَسْبَاطِ وَعِيسَىٰ وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُوراً } [النساء:163].
وأما الرسول ففي قوله تعالى: { وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ ٱلْمُرْسَلِينَ } [الصافات:139].
والله تعالى أعلم.
|
|
|
|
-
|
|
|
| - |
|
|
| - |
المفسر: مسموع أحمد أبو طالب الشربيني
التاريخ: 10/9/2010 |
|
|
السورة |
النساء
|
رقم الآية |
171 |
|
| السؤال |
| مامعنى نفخ جبريل عليه السلام في كم درعها |
|
|
| الجواب |
|
|
|
| درع المرأة: قميصها الذي يحميها من أعين الفُسَّاق، وهو ما يعرف اليوم بالجلباب، والنفخ هنا بمعنى الروح الذي جاء في الآية الكريمة ، وقد جاء تسمية النفخ روحًا في كلام العرب، ومنه قول ذي الرمة في النار: (وأحيها بروحك)، وقوله تعالى: (وروح منه) فمن هنا متعلقة بمحذوف وقع صفة لروح، وهي لابتداء الغاية مجازًا، لا تبعيضية كما زعمت النصارى، والله أعلم. |
|
|
| -
|
|
|
|
-
|
|
|
| - |
|
|
| - |
المفسر: بشار عواد معروف
التاريخ: 1/13/2009 |
|
|
السورة |
النساء
|
رقم الآية |
176 |
|
| السؤال |
| ارجو تفصيل معنى وحكم الكلاله |
|
|
| الجواب |
|
|
|
| - |
|
|
| -
|
|
|
|
-
|
|
|
| السائل الكريم حفظك الله تعالى: الكلالة هي أن يتوفى رجل أو امرأة وليس له ولد ولا أب فيرثه أقاربه وأهل نسبه الأقرب فالأقرب من إخوته إلى أبناء عمومته إلى غيرهم حسب قوانين الميراث الشرعية.
قال الإمام القرطبي في تفسيره (5/62):
[المسألة السابعة والعشرون: قوله تعالى: {وإن كان رجل يورث كلالة أو امرأة} الكلالة مصدر من تكلله النسب أي أحاط به.. ومنه الإكليل أيضاً وهو التاج والعصابة المحيط بالرأس، فإذا مات الرجل وليس له ولد ولا والد فورثته كلالة هذا قول أبي بكر الصديق وعمر وعلي وجمهور أهل العلم.. وقد تواطئوا وأجمعوا على أن الكلالة من مات ليس له ولد ولا والد وهكذا قال صاحب كتاب العين وأبو منصور اللغوي وابن عرفة والقتبي وأبو عبيد وابن الأنباري، فالأب والابن طرفان للرجل فإذا ذهبا تكلله النسب..
المسألة الثامنة والعشرون: ذكر الله عز و جل في كتابه الكلالة في موضعين: آخر السورة ـ أي سورة النساء ـ وهنا ولم يذكر في الموضعين وارثاً غير الإخوة، فأما هذه الآية فأجمع العلماء على أن الإخوة فيها عنى بها الإخوة للأم لقوله تعالى: {فإن كانوا أكثر من ذلك فهم شركاء في الثلث} وكان سعد بن أبي وقاص يقرأ (وله أخ أو أخت من أمه) ولا خلاف بين أهل العلم أن الإخوة للأب والأم أو للأب ليس ميراثهم، كهذا فدل إجماعهم على أن الإخوة المذكورين في آخر السورة هم إخوة المتوفى لأبيه وأمه أو لأبيه لقوله عز وجل {وإن كانوا إخوة رجالا ونساء فللذكر مثل حظ الأنثيين} ولم يختلفوا أن ميراث الأخوة للأم ليس هكذا، فدلت الآيتان أن الإخوة كلهم جميعاً كلالة، وقال الشعبي: الكلالة ما كان سوى الولد والوالد من الورثة إخوة أو غيرهم من العصبة كذلك قال علي وابن مسعود وزيد وابن عباس وهو القول الأول الذي بدأنا به، قال الطبري: والصواب أن الكلالة هم الذين يرثون الميت من عدا ولده ووالده لصحة خبر جابر: فقلت: يا رسول الله إنما يرثني كلالة أفأوصي بمالي كله؟ قال : لا].
والله تعالى أعلم. |
|
|
| - |
المفسر: حسن بن علي السقاف
التاريخ: 2/27/2012 |
|
|
السورة |
النساء
|
رقم الآية |
176 |
|
| السؤال |
| ورد فى سورة النساء فى اواخر الايات مرة والله عليم حكيم وكان الله عليما حكيما ان الله كان عليما حكيما
لما وردت مرة بالتوكيد ومرة اخرى من غير توكيد |
|
|
| الجواب |
|
|
|
| - |
|
|
| -
|
|
|
|
-
|
|
|
| - |
|
|
| السائل الكريم حفظك الله تعالى: يلاحظ أنه عندما يخبرنا الله تعالى بخبر ما كالقصص يؤتى بجملة {عليماً حكيماً} دون توكيد نحو قوله تعالى {بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا} [النساء: 158]، وأما عند الأمر والنهي وبيان العقيدة يؤتى بها مؤكدة للأهمية وتقرير التوكيد كآية الميراث في النساء رقم 11، وقد يكون لذلك أسباب أخرى حسب السياق وأهمية الموضوع.
والله تعالى أعلم.
|
المفسر: حسن بن علي السقاف
التاريخ: 4/23/2015 |
|
|
|
