|
الموضوع |
العبادات_الصلاة |
رقم الفتوى |
00325 |
| السؤال |
| هل يجوز الجمع بين نيتين في الصلاة؟ |
| الجواب |
| لا يجوز، لأن النية قصد فعل الصلاة من الصلوات بين مفروضة عينا أو كفاية او واجبة أو مسنونة فلابد من تعين الصلاة التي يصليها إذ لا تجوز الصلاة بدون نية بلا خلاف سواء كانت النية شرطا او ركنا من أوقات الصلاة والله تعالى أعلم. |
|
|
الموضوع |
العبادات_الصلاة |
رقم الفتوى |
00326 |
| السؤال |
| صليت جميع الأوقات في جماعة، وبعد الفراغ من صلاة العشاء تذكرت أنني لم أصلِ الظهر ناسيا، فما الواجب علي فعله، وهل صلاتي باطلة؟ |
| الجواب |
| صلاتك صحيحة وعليك قضاء صلاة الظهر فقط لأنك كنت ناسيا ففي الحديث عن ثوبان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: أرفع عن امتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه (رواه الطبراني في الأوسط). والله تعالى أعلم. |
|
|
الموضوع |
العبادات_الصلاة |
رقم الفتوى |
00327 |
| السؤال |
| وصلت الى المسجد مع الركعة الثانية من صلاة الظهر وادركتها فالركعة الثالثة مع الامام هي الركعة الثانية لي، فهل يجب علي قراءة التشهد بما انها الركعة الثانية لي أو العمل مع الامام وكيف اتابع الصلاة؟ |
| الجواب |
| عليك متابعة الامام لأنك مقتٍد به فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: ما ادركتم فصلوا وما فاتكم فاتموا رواه البخاري ومسلم واحمد والنسائي والله تعالى أعلم. |
|
|
الموضوع |
العبادات_الصلاة |
رقم الفتوى |
00328 |
| السؤال |
| هل يجوز الجمع في السفر إذا كانت مدة الاقامة في البلد الآخر 20 يوم؟ |
| الجواب |
| لا يجوز ولا يعتبر السائل مسافرا بل مقيما والله تعالى اعلم. |
|
|
الموضوع |
العبادات_الصلاة |
رقم الفتوى |
00329 |
| السؤال |
| كم عدد الركعات الاقل لصلاة التراويح؟ |
| الجواب |
عدد الركعات الأقل لصلاة التراويح هي ثماني ركعات فعن مالك عن السائب بن يزيد قال: أمر عمر بن الخطاب رضي الله عنه أبي بن كعب وتميما الداري رضي الله عنهما أن يقوما للناس بإحدى عشرة ركعة. قال: وقد كان القارئ يقرأ بالمئين، حتى كنا نعتمد على العصي من طول القيام، وما كنا ننصرف إلا في فروع الفجر . (رواه مالك/ المنتقى 1/208) قال الباجي: يحتمل ان يكون عمر رضي الله عنه امرهم باحدى عشرة ركعة (التراويح مع الوتر) وامرهم مع ذلك بطول القراءة يقرأ القارئ بالمئين بالركعة؛ لأن التطويل في القراءة افضل الصلاة فلما ضعف الناس عن ذلك امرهم بثلاث وعشرين ركعة على وجه التخفيف عنهم من طول القيام واستدرك بعض الفضيلة بزيادة الركعات (المنتقى 2/208) وقال العدوي: الاحدى عشرة كانت مبدأ الأمر ثم انتقل الى العشرين.
وخالف الكمال بن الهمام مشايخ الحنفية القائلين بأن العشرين سنة في التراويح فقال: قيام رمضان سنة احدى عشرة ركعة بالوتر في جماعة فعله النبي صلى الله عليه واله وسلم ثم تركه لعذر افاد انه لولا خشية فرضه عليهم لواظب بهم ولا شك في تحقيق الأمن من ذلك بوفاته صلى الله عليه وآله وسلم فيكون سنة وكونها عشرين سنة الخلفاء الراشدين لقوله صلى الله عليه وآله وسلم عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين (رواه ابو داود والترمذي من حديث العرباض بن سارية وقال الترمذي: حديث حسن صحيح) وقد اقر الصحابة رضي الله عنهم فعل عمر رضي الله عنه ولم ينكر عليه أحد فيكون اجماعا منهم على ذلك.
وقال ابن تيمية: ومن ظن ان قيام رمضان فيه عدد مؤقت عن النبي صلى الله عليه واله وسلم لا يزاد فيه ولا ينقص فقد اخطأ (مجموع فتاوى ابن تيمية 22/272) وعليه لا ينظر الى مجرد عدد اقل الركعات في التراويح وانما الاقتداء والاتباع في الصلاة جنبا الى جنب مع العدد ولا يكلف الله نفسا الا وسعها والله تعالى اعلم.
|
|
| |
|
