|
الموضوع |
مشكلات الشباب |
رقم الفتوى |
0017 |
| السؤال |
السلام عليكم
لقد تعرفت على شاب واحببنا بعضنا البعض واخطأ معي هذا الشاب وقام بتقبيلي مرة واحدة فقط، وقد كنا نتحدث عبر الرسائل النصية وكان حديثنا يتضمن عدم فعل ذلك مرة اخرى، وقد ندمنا على ذلك ونوينا ان نتوب لله سبحانه، الا ان امي قد رات الرسائل بيني وبينه وعندما علمت بالامر امرتنا بعدم التحدث مع بعضنا البعض، ان هذا الشاب ينوي الزواج مني بعد سنة من الان بعد ان ينهي دراسته الجامعية الا ان امي بعد هذا الموقف تقول لي بانها سترفضه وتحدثت معه وطلبت منه الابتعاد عني
انا لا اعرف ماذا افعل، هل اقنع امي بالحديث معه وبالزواج منه ام ابتعد عنه كما طلبت مني؟
ارجو المساعدة |
| الجواب |
| يجب أن تعلمي بأن كل ما أدى إلى الحرام فهو حرام، وبالتالي لا يجوز لك التواصل مع أجنبي سواء بالصوت أو الكتابة أو المقابلة، فلعل أن يتقدم لخطبتك من هو أفضل منه، وطالما أنه في دراسته فليتفرغ لذلك، وحين يكون مستعداً للزواج يتقدم لخطبتك من وليك وحينئذٍ يكون لكل حادث حديث، والبيوت تؤتى من أبوابها والله تعالى أعلم. |
|
|
الموضوع |
مشكلات الشباب |
رقم الفتوى |
0018 |
| السؤال |
السلام عليكم انا بنت عمري 19 سنة حبيت شب و اجا طلبني من اهلي و رفضو لاسباب خاصة ضلينا مع بعض و صرنا نشوف بعض بسر لمهم صار بناتنا غلط و قرب مني و باسني و صار يلمس اعضاء محرمة عليه و اعضائنا تناسلية لمسو بعض مع العلم انو بعدني بنت و ما صار شي جوا هادا بيتسمى زنا كامل ؟ و شو عقابو لأنو والله تبت و تركتو و عم بعاتب حالي كتير
|
| الجواب |
| ما حصل بينكما حرام، وكلاكما آثم ولكن ليس بزنا، لأنه لم يحصل الوطء في القبل، والله تعالى أعلم. |
|
|
الموضوع |
مشكلات الشباب |
رقم الفتوى |
0019 |
| السؤال |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
انا كنت دائم دخول المواقع الأباحيه ....... حاولت مراراااا وتكرارا التوبه ولم استطع
ذات مره بعد دخولي هذه المواقع حسيت بالذنب والغم الشديد وكنت وحدي بالمنزل
قررت منع نفسي واجبارها على ترك ذلك القاذورات
فحلفت وانا وحدي بالمنزل ولا يوجد احد سواي وقلت بالظبطططط ( اقسم بالله ان مراتي تبقى طالق مني بالثلاثه ولا تجوز لي ابداا ان دخلت بإرادتي اي مواقع اباحيه ثانية لمده سنه قادمه ) ... وكررت هذا عدة مرات (مرتين أو ثلاثه ) و بصوت مسموع لي داخل الحجره ... ولم اقل لزوجتي ولا لأي مخلوق على وجه الأرض وكانت نيتي فقط هوه منع نفسي ولا يوجد اي نية للبعد عن زوجتي اطلاقاااااا
فما حكم ان اقترفت هذا الذنب مره اخرى وشاهدت اي شئ سئ
|
| الجواب |
| أنت آثم ويزداد إثمك بعد حلفك وعدم التزامك بالإقلاع عن الذنب وأنت متزوج فهل تقبل ذلك لزوجتك فاتق الله تعالى في نفسك وفي أهل بيتك، وعليك مراجعة الإفتاء العام لمناقشتك بلفظ الطلاق الصادر منك للحصول على فتوى شرعية وحسب الأصول والله تعالى أعلم. |
|
|
الموضوع |
مشكلات الشباب |
رقم الفتوى |
0020 |
| السؤال |
أنا شاب عندى 22 سنة ...أصلى و أغض بصرى و لكن أبتليت بالنظر الى المقاطع الاباحية و تبت منها بعد ما وجد نفسى ألج للاحتكاك بالفراش فعلمت انى هكذا وقعت فى الملعونة العادة السرية ... أجاهد نفسى كثيرا و لكن ينتهى بى الامر الى أنى بعدما ابتعدت اسبوعين عندما سمعت صوت مؤثر لامراءة قذفت سائل منوى لكن لم المس قضيبى عند القذف هل هذه له حكم العادة السرية ؟
و السؤال الثانى اذا كنت اريد الزواج من فتاة معينة لكنى لا اتحدث معها ولا أخبرها بما اشعر به كى لا أزيد ذنوبى و أدعو الله ان يوفقنى لها و هى لا تعلم بحقيقة مشاعرى ... و يالا الأسف تحدثنى نفسى كثيرا بأن لن اوفق اليها ابدا بسبب الخطأ الذى وقعت فيه ماذا أفعل .. فأنا أريد العفة والالتزام و أريد ان اتزوج بالحلال بمن احب ولكن أصابنى الاحباط كثيرا .. أرجو المساعدة ؟ |
| الجواب |
ليس لها حكم العادة السرية ولكن لها حكم الجنابة لأن المني خرج عن شهوة والله تعالى أعلم.
أما بالنسبة للسؤال الثاني فعليك الالتزام بالطاعة والتوكل على الله تعالى حق توكله بالأخذ بالأسباب والعمل ثم تفويض الأمر إليه سبحانه مع الثقة والتسليم بما قدره سبحانه، وهذا يبعدك عن الإحباط أو اليأس أو القنوط، وعليك بالدعاء والاستشارة والاستخارة وبالله التوفيق والله تعالى أعلم.
|
|
|
الموضوع |
مشكلات الشباب |
رقم الفتوى |
0021 |
| السؤال |
| السلام عليكم انا شاب عندي 22 سنة وكنت احب بنت في عمري ومازلت احبها ولكنها الان مخطوبة وستتزوج قريبا ولكن مازلت احبها ولا اقدر علي نسيانها مهما حصل لا اري بنت مكانها ...علي العلم اننا كنا نحادث بعض علي الفيسبوك في بداية امرنا وكانت تعلم شعوري تجاها..احس بالنب من فعل هذا ولكننا لم نتحدث كثيرا بل كانت فترة قصيرة |
| الجواب |
| علاقتك مع الفتاة المشار اليها في السؤال حرام ولاتقبلها لأختك ولا لأمك، وهو هوى تشعر بعده بالذنب علامة على التوبة فاتق الله تعالى في نفسك واستغفر الله سبحانه والله تعالى أعلم. |
|
| |
|
