* تفسير أيسر التفاسير/ د. أسعد حومد (ت 2011م) مصنف و مدقق
(5) - وَأَنَّنَا كُنَّا نَظُنُّ أَنَّهُ لَنْ يَكْذِبَ أَحَدٌ عَلَى اللهِ تَعَالَى مِنَ الإِنْسِ وَالجِنِّ فَيَنْسبَ إِلَيْهِ تَعَالَى الصَّاحِبَةَ وَالوَلَدَ، وَمِنْ ثَمَّ اعْتَقَدْنَا صِحَّةَ قَوْلِ السَّفِيهِ، فَلَمَّا سَمِعْنَا القُرْآنَ عَلِمْنَا أَنَّهُمْ كَانُوا يَكْذِبُونَ عَلَى اللهِ فِي ذَلِكَ.