* تفسير أيسر التفاسير/ د. أسعد حومد (ت 2011م) مصنف و مدقق
{ ٱلشَّيَاطِينِ } { رُءُوسُ }
(65) - كَأَنَّ ثَمَرَهَا (طَلْعهَا)، فِي قُبْحِ مَنْظَرِهِ، رُؤُوسُ الشَّيَاطِينِ:
(وَالعَرَبُ كَانَتْ تَعْتَقِدُ أَنَّ الشَّيَاطِينَ قَبِيحَةُ المَنْظَرِ، فَأَرَادَ اللهُ تَعَالَى تَقْبِيحَ شَجَرَةِ الزَّقُّومِ، وَتَكْرِيهَ السَّامِعِينَ بِهَا).