الرئيسية - التفاسير


* تفسير أيسر التفاسير/ د. أسعد حومد (ت 2011م) مصنف و مدقق


{ ثُمَّ كَانَ عَاقِبَةَ ٱلَّذِينَ أَسَاءُواْ ٱلسُّوۤأَىٰ أَن كَذَّبُواْ بِآيَاتِ ٱللَّهِ وَكَانُواْ بِهَا يَسْتَهْزِئُونَ }

{ عَاقِبَةَ } { أَسَاءُوا } { بِآيَاتِ } { يَسْتَهْزِئُونَ } (10) - وَكَانَتْ عَاقِبَةُ هؤلاءِ المُسِيئِينَ المُكَذِّبِينَ، الظَّالِمِينَ أَنْفُسَهُمْ سَيِّئَةً فِي الدُّنيا والآخِرَةِ بِسَبَبِ كُفْرِهِمْ بِاللهِ، وَتَكْذِيبِهِمْ بِآيِاتِهِ وَرُسُلِهِ، وَاسْتِهْزَائِهِمْ بِرُسِلِهِمْ عُتُوّاً واسْتِكْبَاراً.

السُّوأَى - العُقُوبَةَ المُتَنَاهِيَةَ فِي السُّوءِ - وَهِيَ النَّارُ.