الرئيسية - التفاسير


* تفسير المنتخب في تفسير القرآن الكريم / لجنة القرآن و السنة مصنف و مدقق


{ وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَىٰ } * { فَذَكِّرْ إِن نَّفَعَتِ ٱلذِّكْرَىٰ } * { سَيَذَّكَّرُ مَن يَخْشَىٰ } * { وَيَتَجَنَّبُهَا ٱلأَشْقَى } * { ٱلَّذِى يَصْلَى ٱلنَّارَ ٱلْكُبْرَىٰ } * { ثُمَّ لاَ يَمُوتُ فِيهَا وَلاَ يَحْيَا } * { قَدْ أَفْلَحَ مَن تَزَكَّىٰ } * { وَذَكَرَ ٱسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّىٰ } * { بَلْ تُؤْثِرُونَ ٱلْحَيَاةَ ٱلدُّنْيَا } * { وَٱلآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَىٰ } * { إِنَّ هَـٰذَا لَفِي ٱلصُّحُفِ ٱلأُولَىٰ } * { صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَىٰ }

8- ونوفقك للطريقة البالغة اليسر فى كل أحوالك.

9- فذكر الناس إن نفعت الذكرى، فشأنها أن تنفع.

10- سينتفع بتذكيرك من يخاف الله.

11- ويتجنب الذكرى الأشقى المصر على العناد والكفر.

12- الذى يدخل النار الكبرى المعدة للجزاء.

13- ثم لا يموت فى النار فيستريح بالموت، ولا يحيا حياة يهنأ بها.

14- قد فاز مَن تطهر من الكفر والمعاصى.

15- وذكر اسم خالقه بقلبه ولسانه فصلى خاشعا ممثلا.

16- لم تفعلوا ما يؤدى إلى الفلاح. بل تقدمون فى اهتمامكم الحياة الدنيا على الآخرة.

17- والآخرة خير من الدنيا بصفاء نعيمها، وأبقى بدوامه.

18، 19- إن هذا المذكور فى هذه السورة لثابت فى الصحف الأولى - صحف إبراهيم وموسى - فهو مما توافقت فيه الأديان وسجلته الكتب السماوية.