الرئيسية - التفاسير


* تفسير المنتخب في تفسير القرآن الكريم / لجنة القرآن و السنة مصنف و مدقق


{ يُؤْفَكُ عَنْهُ مَنْ أُفِكَ } * { قُتِلَ ٱلْخَرَّاصُونَ } * { ٱلَّذِينَ هُمْ فِي غَمْرَةٍ سَاهُونَ } * { يَسْأَلُونَ أَيَّانَ يَوْمُ ٱلدِّينِ } * { يَوْمَ هُمْ عَلَى ٱلنَّارِ يُفْتَنُونَ } * { ذُوقُواْ فِتْنَتَكُمْ هَـٰذَا ٱلَّذِي كُنتُمْ بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ } * { إِنَّ ٱلْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ } * { آخِذِينَ مَآ آتَاهُمْ رَبُّهُمْ إِنَّهُمْ كَانُواْ قَبْلَ ذَلِكَ مُحْسِنِينَ } * { كَانُواْ قَلِيلاً مِّن ٱللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ } * { وَبِٱلأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ } * { وَفِيۤ أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لَّلسَّآئِلِ وَٱلْمَحْرُومِ } * { وَفِي ٱلأَرْضِ آيَاتٌ لِّلْمُوقِنِينَ }

9- ينصرف عن الإيمان بذلك الوعد الصادق، والجزاء الواقع من صرف عنه، لإيثاره هواه على عقله.

10، 11- هلك الكذَّابون القائلون فى شأن القيامة بالظن والتخمين، الذين هم مغمورون فى الجهل، غافلون عن أدلة اليقين.

12- يسألون - مستهزئين مستبعدين - متى يوم الجزاء؟.

13- يوم هم موْقوفون على النار، يُصهرون بها.

14- يُقال لهم: ذوقوا عذابكم هذا الذى كنتم فى الدنيا تستعجلون وقوعه.

15- إن الذين أطاعوا الله وخافوه ينعمون فى جنات وعيون لا يحيط بها الوصف.

16- متقبلين ما أعطاهم ربهم من الثواب والتكريم، إنهم كانوا قبل ذلك - فى الدنيا - محسنين فى أداء ما طُلب منهم.

17، 18- كانوا ينامون قليلاً من الليل، ويستيقظون أكثره للعبادة، وبأواخر الليل هم يستغفرون.

19- وفى أموالهم نصيب ثابت للمحتاجين، السائلين منهم والمحرومين المتعففين.

20- وفى الأرض دلائل واضحات موصلة إلى اليقين لمن سلك طريقه.