{ صِراطِ الله الَّذي له ما في السَّماواتِ وما في الأرض إلا إلى الله } وحده { تَصيرُ الأمُور } فى المستقبل يوم القيامة، لارتفاع الوسائط فيه، أو فى الدنيا والآخرة بمضارع الحال والاستمرار، وذلك وعيد للكفرة، ووعد للمؤمنين. والله أعلم وهو الموفق. وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم.