{ إنَّه } الخ تقرير لقولهم:{ والله خير وأبقى } [طه: 73] ورد على فرعون الذي يشتد عذابه وثوابه، مع دوام هو الله عز وجل، وأكد بضمير الشأن { من يَأتِ } بالموت أو بالبعث { ربَّهُ مُجْرماً } بالشرك أو غيره بالشرك أو غيره من الكبائر { فإن لّه جَهنَّم لا يمُوتُ فيها } فيستريح { ولا يحيا } فيها حياة نافعة.