والاراذل السفلة بادي الراي من همز اراد انهم اتبعوك اول ما ابتدؤوا ينظرون في امرك ولو فكروا لم يعدلوا عن موافقتنا في تكذيبك ومن لم يهمز للمعنى ما نراهم الا سفلتنا في بادي الراي لكل ناظر وقيل ارادوا انهم اتبعوك في الظاهر وقلوبهم ليست معك من فضل أي في الخلق والمال