ذكر هنا الآية الكبرى فقط، وذكر تعالى منها ان فرعون جمع بين التَّكذيب والعصيان، وتقدم في سورة القمر قوله:{ وَلَقَدْ جَآءَ آلَ فِرْعَوْنَ ٱلنُّذُرُ كَذَّبُواْ بِئَايَاتِنَا كُلِّهَا فَأَخَذْنَاهُمْ أَخْذَ عِزِيزٍ مُّقْتَدِرٍ } [القمر: 41-42]. وتقدم للشيخ رحمة الله تعالى علينا وعليه بيان ذلك هناك.