{ وَمَا خَلَقْنَا ٱلسَّمَـٰوَاتِ وَٱلأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا } أي ما بين الجنسين وهو شامل لما بين الطبقات. وقرأ عبيد بن عمير { وَمَا بَيْنَهُنَّ } فالضمير لمجموع السمٰوات والأرض { لاَعِبِينَ } أي عابثين وهو دليل على وقوع الحشر كما مر في الأنبياء [16] وغيرها.