{ وَيَدْرَؤُاْ } أي يدفع { عَنْهَا ٱلْعَذَابَ } أي العذاب الدنيوي وهو الحبس عندنا والحد عند الشافعي، وسيأتي إن شاء الله تعالى تحقيق الكلام فيه { أَن تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِٱللَّهِ إِنَّهُ } أي الزوج / { لَمِنَ ٱلْكَـٰذِبِينَ } فيما رماها به من الزنا.