{ بَلْ رَّفَعَهُ اللهُ إِلَيْهِ } لأن ما بعد العاطف لا يتقدم عليه، وهذه الجملة أيضا تأكيد لقوله{ لفى شك } وكل ذلك تكذيب لهم. { وَكَانَ اللهُ عَزِيزاً } غالبا فى أمره لا يرد عنه، ومنه الانتقام وقد انتقم منه بملك رومى يسمى نيطوس قتل منهم مقتلة عظيمة. { حَكِيماً } فى انجاء عيسى عليه السلام.