{ ذَلِكَ } الخالق المدبر. { عَالِمُ الغَيْبِ } ما غاب عن الخلق. { وَالشَّهَادَةِ } ما حضر فهو مدبر لأمورهما على وفق الحكمة. { العَزِيزُ } الغالب المنتقم من اعدائه. { الرَّحِيمُ } بأهل طاعته في الآخرة او بالناس كلهم في الدنيا لانه سبحانه اعطى كل احد مصالحه ومنافعه تفضلا واحسانا.