قراءة الآية |
فتح صفحة القرآن |
الانتقال الى صفحة القرآن |
أتطمع في الحياة الى التنادي وتحسب ان ملكك من معادي لتسأل عن ذنوبك والخطايا وتسأل بعد ذاك عن العباد أحسنت ظنك بالأيام إذ حسنت ولم تخف سوء ما يأتي به القدر وساعدتك الليالي فاغتررت بها وعند صفو الليالي يحدث الكدر هي المقادير تجري في أعنتها فاصبر فليس لها صبر الى حالي وما يريك خسيس القدر ترفعه الى السماء ويوما تخفض العالي من يصحب الدهر لا يأمن تصرفه يوما وللدهر أحلاء وأمرار لكل شيء وان طالت سلامته اذا انتهى مده لا بد اقصار |