* تفسير غريب القرآن / زيد بن علي (ت 120 هـ) مصنف و مدقق مرحلة اولى
وقولهُ تعالى: { فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ } فالصَّفَوانُ: الحِجَارةُ الملسُ التي لاَ يَثبُتُ فِيهَا شَيءٌ. والواحدةُ صَفْوانةٌ. وكذلك الصَّفا للجَمعِ. واحدُهَا صَفَاةٌ.
وقولهُ تعالى: { فَأَصَابَهُ وَابِلٌ } معناه مَطرٌ، والجمعُ الأَوابلُ.
وقولهُ تعالى: { فَتَرَكَهُ صَلْداً } أَي يابِساً.