{ وَمَنْ أحْياها فكأنّما أحيا الناسَ جَميعاً32 } فرات قال: حدثني الحسين بن سعيد معنعناً: عن سليمان بن دينار البارقي قال: سألت زيد بن علي [عليهما السلام. ر] عن هذه الآية { ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً } قال: فقال لي: هذا الرجل من آل محمد يخرج ويدعو إلى إقامة الكتاب والسنة فمن أعانه حتى يظهر أمره فكأنما أحيا الناس جميعاً ومن خذله حتى يقتل فكأنما قتل الناس جميعاً.