قوله: { والذين لا يدعون مع الله إلهاً آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاماً } واثام واد من أودية جهنم من صفر مذاب قدامها خدة (حدة ط جرة ك) في جهنم يكون فيه من عبد غير الله ومن قتل النفس التي حرم الله ويكون فيه الزناة. وقال علي بن إبراهيم في قوله: { والذين لا يدعون مع الله إلهاً آخر - إلى قوله - يلق أثاماً } قال: وادياً في جهنم يقال له آثام.