أما قوله: { من كفر بالله من بعد إيمانه إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإِيمان } فهو عمار بن ياسر أخذته قريش بمكة فعذبوه بالنار حتى أعطاهم بلسانه ما أرادوا وقلبه مطمئن بالإِيمان وأما قوله { ولكن من شرح بالكفر صدراً } فهو عبد الله بن سعد بن أبي سرح بن الحارث من بني لوي.