قوله: { وإذا مس الإنسان الضر دعانا لجنبه أو قاعداً أو قائماً فلما كشفنا عنه ضره مر كأن لم يدعنا إلى ضر مسه } قال دعانا لجنبه العليل الذي لا يقدر أن يجلس أو قاعداً الذي لا يقدر أن يقوم أو قائماً قال الصحيح وقوله: { فلما كشفنا عنه ضره مر كأن لم يدعنا إلى ضر مسه } أي ترك ومر ونسي كأن لم يدعنا إلى ضر مسه.