6533/ [1]- عن مسعدة بن صدقة، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: " إنما الشفاء في علم القرآن، لقوله: { مَا هُوَ شِفَآءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ } لأهله، لا شك فيه و لا مرية، فأهله أئمة الهدى الذين قال الله{ ثُمَّ أَوْرَثْنَا ٱلْكِتَابَ ٱلَّذِينَ ٱصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا } [فاطر: 32]. 6534/ [2]- عن محمد بن أبي حمزة، رفعه الى أبي جعفر (عليه السلام) قال: " نزل جبرئيل على محمد (صلى الله عليه و آله) بهذه الآية { وَلاَ يَزِيدُ ٱلظَّالِمِينَ } آل محمد حقهم { إِلاَّ خَسَاراً } ". 6535/ [3]- محمد بن العباس، قال: حدثنا محمد بن خالد البرقي، عن محمد بن علي الصيرفي، عن ابن الفضيل، عن أبي حمزة عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: { وَنُنَزِّلُ مِنَ ٱلْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَآءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ ٱلظَّالِمِينَ } آل محمد حقهم { إِلاَّ خَسَاراً } ". 6536/ [4]- و عنه، قال: حدثنا محمد بن همام، عن محمد بن إسماعيل العلوي، عن عيسى بن دواد، عن أبي الحسن موسى، عن أبيه (عليهما السلام)، قال: " نزلت هذه الآية { وَنُنَزِّلُ مِنَ ٱلْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَآءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ ٱلظَّالِمِينَ إِلاَّ خَسَاراً } ".