{ واتقوا الذى امدكم } مدد كارى كرد شمارا والامداد اتباع الثانى بما قبله شيئا بعد شىء على انتظام واكثر ماجاء الامداد فى المحبوب والمد فى المكروه. واما قوله تعالى{ والبحر يمده من بعده سبعة ابحر } فهو من مددت الدواة امدها لامن القبيل المذكور { بما تعملون } به من انواع النعماء واصناف الآلاء واجملها اولا