{ نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ } من الآية علم الله عباده ادب المباشرة بشرط التقوى وصدق النية فى شروعه فى مطالبة النفس حتى لا ينسوه فى جميع احوالهم ويكون صحبتهم لله لا باجراء الشهوة وقال الواسطى وموانيه صادقة فى جماعكم وعفة فيما حرم عليكم فان ركوب الشهوة من غير نيةٍ صادقةٍ غفلةٌ عظيمةٌ.