* تفسير لطائف الإشارات / القشيري (ت 465 هـ) مصنف و مدقق
قوله جلّ ذكره: { أَفَمِنْ هَـٰذَا ٱلْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ }.
أفمن هذا القرآن تعجبون، وتكونون في شكٍّ، وتستهزئون؟
{ وَأَنتُمْ سَامِدُونَ }: أي لاهون..
{ فَٱسْجُدُواْ لِلَّهِ وَٱعْبُدُواْ }: فاسجدوا لله ولا تعبدوا سواه.