سدَّ الطريق - إلى نفسه - على الكافة إلا بعد الإيمان بمحمد صلى الله عليه وسلم، فمَنْ لم يمشِ تحت رايتِه فليس له من الله نفس. ثم جعل من شرط الإيمان زوال المعارضات بالكلية بقلبك. قوله: { ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ }: فلا بُدَّ لك من (...) تلك المهالك بوجه ضاحك، كما قال بعضهم: