الرئيسية - التفاسير


* تفسير لطائف الإشارات / القشيري (ت 465 هـ) مصنف و مدقق


{ وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى ٱلْكِتَابَ فَلاَ تَكُن فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَآئِهِ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِيۤ إِسْرَائِيلَ }

فلا تكن في مرية من لقائه غداً لنا ورؤيته لنا.

{ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِيۤ إِسْرَائِيلَ }:

وهذا محمد صلى الله عليه وسلم جُعِلَ رحمةً للعالمين.