* تفسير لطائف الإشارات / القشيري (ت 465 هـ) مصنف و مدقق
تستميلهم طوارقُ أحوالهم؛ فإن كانت نعمة فإلى فرح، وإن كانت شدة فإلى قنوطِ وَتَرح.. وليس وصفُ الأكابر كذلك؛ قال تعالى:{ لِّكَيْلاَ تَأْسَوْاْ عَلَىٰ مَا فَاتَكُمْ وَلاَ تَفْرَحُواْ بِمَآ آتَاكُمْ } [الحديد: 23].