مَنَّ على العباد بما خَلَقَ لهم من فنون الانتفاع بثمرات النخيل كالتمر والرطب واليابس.. وغير ذلك. والرزق الحسن ما كان حلالاً. ويقال هو ما أتاك من حيث لا تحتسب، ويقال هو الذي لا مِنَّة لمخلوقٍ فيه ولا تَبِعَةَ عليه. ويقال هو ما لا يعصي الله مكتسبُه في حال اكتسابه. ويقال هو ما لا يَنْسَى الله فيه مُكْتَسِبُه.