الرئيسية - التفاسير


* تفسير حقائق التفسير/ السلمي (ت 412 هـ) مصنف و مدقق


{ وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ وَمَن يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ ٱلْقِيَامَةِ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ }

قوله تعالى: { وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ } [الآية: 161].

قال بعضهم: ما كان لنبى أن يستأثر بالوحى والشريعة بعض متبعيه على بعض.

قال يحيى العلوى فى هذه الآية: ما كان لنبى أن يضع أسراره إلا عند الأمناء من أمته.