الرئيسية - التفاسير


* تفسير تفسير سفيان الثوري/ عبد الله سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري الكوفي (ت161هـ) مصنف و مدقق


{ وَٱلْبُدْنَ جَعَلْنَاهَا لَكُمْ مِّن شَعَائِرِ ٱللَّهِ لَكُمْ فِيهَا خَيْرٌ فَٱذْكُرُواْ ٱسْمَ ٱللَّهِ عَلَيْهَا صَوَآفَّ فَإِذَا وَجَبَتْ جُنُوبُهَا فَكُلُواْ مِنْهَا وَأَطْعِمُواْ ٱلْقَانِعَ وَٱلْمُعْتَرَّ كَذٰلِكَ سَخَّرْنَاهَا لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ }

684: 24: 10- سفين عن منصور عن إبراهيم { لَكُمْ فِيهَا خَيْرٌ } قال، هي البدنة. إن احتاج إليها ركب، وإن احتاج إلى لبنها شرب. [الآية 36].

685: 25: 11- سفين عن الأعمش عن أبي ظبيان قال، سأل رجل عن بن عباس، { فَٱذْكُرُواْ ٱسْمَ ٱللَّهِ عَلَيْهَا صَوَآفَّ } قال، قياما معقولة. فقيل له: " ما يقولون عند النحر؟ " قال، يقولون: " الله أكبر، لا إلَه إلا الله، اللهم منك ولك ". [الآية 36].

686: 26: 20- سفين عن منصور عن إبراهيم في قوله { ٱلْقَانِعَ وَٱلْمُعْتَرَّ } قال، القانع المتعفف الذي لا يسئل شيئاً. والمعتر الذي يتعرض الأحيان. [الآية 36].

687: 27: 21- سفين عن منصور عن مجاهد مثله.

688: 28: 22- سفين عن يونس بن عبيد عن الحسن قال، أن القانع المتعفف الذي لا يسئل - والمعتر الذي يتعرض لك.

689: 29: 24- سفين عن فرات القزاز عن سعيد بن جبير في قوله { ٱلْقَانِعَ وَٱلْمُعْتَرَّ } قال القانع الذي يسئلك. والمعتر الذي يزورك ولا يسئلك.