الرئيسية - التفاسير


* تفسير تفسير سفيان الثوري/ عبد الله سفيان بن سعيد بن مسروق الثوري الكوفي (ت161هـ) مصنف و مدقق


{ وَأَذِّن فِي ٱلنَّاسِ بِٱلْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالاً وَعَلَىٰ كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَميِقٍ }

670: 10: 27- سفين في قوله { وَعَلَىٰ كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَميِقٍ } [الآية 27].

671: 11: 1- سفين عن منصور عن مجاهد قال، أمر إبراهيم، صلى الله عليه وسلم أن يؤذن بالحج، فقام على المقام، فتطاول به حتى صار كأطول جبل، فنادى: " يا أيها الناس، أجيبوا ربكم " مرتين. فأجابوه من تحت البحور السبع: " لبيك أجبنا - لبيك أطعنا ". فمن حج إلى يوم القيامة، فهو من استجاب له. " فوقرت في نفس كل مسلم. [الآية 27].

672: 12: 2- سفين عن سلمة بن كهيل عن مجاهد، (مثله) إلا أنه لم يذكر " فوقرت في قلب كل مسلم ".