{ لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ ٱلنَّاسِ عَدَاوَةً } الآية: إخبار عن شدة عداوة اليهود وعبدة الأوثان للمسلمين { وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً } الآية: إخبار أن النصارى أقرب إلى مودة المسلمين، وهذا الأمر باق إلى آخر الدهر فكل يهودي شديد العداوة للإسلام والكيد لأهله { ذٰلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَاناً } تعليل لقرب مودتهم، والقسيس العالم والراهب العابد.