{ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً } الظاهرة: الصحة والمال وغير ذلك، والباطنة: النعم التي لا يطلع عليها الناس، ومنها ستر القبيح من الأعمال، وقيل: الظاهرة نعم الدنيا، والباطنة: نعم العقبى، واللفظ أعم من ذلك كله. { وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يُجَادِلُ } نزلت في النضر بن الحارث وأمثاله.