* تفسير الدر المصون/السمين الحلبي (ت 756 هـ) مصنف و مدقق
قوله: { ٱلْيَوْمَ }: ظرفٌ لقولِه " لِمَن المُلْكُ " ، و[يجوز] أَنْ يكونَ ظرفاً للجارِّ بعده؛ لأنَّ التقدير: المُلْكُ لله، فهو خبرُ مبتدأ مضمرٍ، واليومَ معمولٌ لـ " تُجْزَى " ، و " اليومَ " الأخير خبرُ " لا ظلمَ ".