قوله: { ذٰلِكَ }: خبرُ مبتدأ مضمرٍ أي: الأمرُ ذلك. وما بعده مستأنفٌ. والباء في قوله: { بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ } للسببيةِ في الموضعين. قاله أبو البقاء. الذين يظهر أن الأُولى يُشبه أن تكونَ للآله. و { وَمَنْ عَاقَبَ } مبتدأ، خبرُه { لَيَنصُرَنَّهُ ٱللَّهُ }.